حور العين
01-31-2021, 04:01 PM
من : الأخت / هند أدهم
الخشوع في الصلاة
بعد رجوع المسلمين من غزوة ذات الرقاع سَبَوا امرأة من المشركين،
فنذر زوجها أن لا يرجع حتى يهريق دمًا في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم،
فجاء ليلاً،
وقد أرصد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلين ربيئة ( الشخص المخصص للمراقبة) للمسلمين من العدو،
وهما عباد بن بشر وعمار بن ياسر،
فَضُرِب عباد وهو قائم يُصلِّي بسهم،
فنزعه ولم يبطل صلاته، حتى رشقه بثلاثة أسهم،
فلم ينصرف منها حتى سلَّم، فأيقظ صاحبه،
فقال: سبحان الله، هلَّا نبهتني؟
فقال: إني كنت في سورة فكرهت أن أقطعها (الرحيق المختوم ) .
الخشوع في الصلاة
بعد رجوع المسلمين من غزوة ذات الرقاع سَبَوا امرأة من المشركين،
فنذر زوجها أن لا يرجع حتى يهريق دمًا في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم،
فجاء ليلاً،
وقد أرصد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلين ربيئة ( الشخص المخصص للمراقبة) للمسلمين من العدو،
وهما عباد بن بشر وعمار بن ياسر،
فَضُرِب عباد وهو قائم يُصلِّي بسهم،
فنزعه ولم يبطل صلاته، حتى رشقه بثلاثة أسهم،
فلم ينصرف منها حتى سلَّم، فأيقظ صاحبه،
فقال: سبحان الله، هلَّا نبهتني؟
فقال: إني كنت في سورة فكرهت أن أقطعها (الرحيق المختوم ) .