حور العين
02-09-2023, 08:35 PM
دعاء اليوم
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
بالتعاون مع الشكر للأخت الفاضلة الزميلة / ديدو دي - خبيرة الأرصاد ببيتنا
هذه جُملَةٌ من الأدعِيَةِ والأّذْكَارِ التي هى سببٌ لِمَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ
والأوزارِ، عسى إخوتي الأخيار أن يذكروا اللهَ بها بالليل والنهار،
عسَى رَبُّنَا العزيزُ الغَفَّارِ أن يَغْفِرَ لنا ولهم الذُّنوبَ والأوزار، والله أسأل
أن يجعل ذلك في موازين حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به
والمُبلِّغين له إلى يوم الدين، وصلى اللهُ على النبي الأمين
وعلى آله وصحبه أجمعين.
الصَّلاةُ على النبيِّ المعصوم يُغْفَرُ بها الذنوب وتُكفَى الهموم:
فعَنِ الطُّفَيلِ بْنِ أُبِيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ –
صلى الله عليه وسلم - إِذَا ذَهَبَ ثُلُثا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ: اذْكُرُوا
اللهَ اذْكُرُوا اللهَ، جَاءَتْ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ، جَاءَ الْمُوتُ بِمَا فِيهِ، جَاءَ
الْمُوتُ بِمَا فِيهِ». قَالَ أُبِيٌّ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ! إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاَةَ عَلَيْكَ فَكَمْ
أَجْعَل لَكَ مِنْ صَلاَتِي؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ». قَالَ: قُلْتُ: الرُّبعَ؟ قَالَ:
«مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قُلْتُ: النِّصْفَ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ
فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قَاَل: قُلْتُ: فَالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ».
قُلْتُ: أَجْعَل لَكَ صَلاَتِي كُلَّهَا قَالَ: «إِذاً تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ»
* وذِكرٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ يُكتبُ به عشرُ حَسَنَاتٍ مُوجِبَاتٍ
وَيُمحَى به عَشْرُ سَيِّئاتٍ مُوْبِقَاتٍ:
فَعَنْ عُمَارَةَ بْنِ شَبِيبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
«مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمْيتُ،
وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير، عَشْرَ مَرَّاتٍ عَلَى إِثْرِ الْمَغْرِبِ، بَعَثَ اللهَ لَهُ مَسْلَحهً
يَحْفَظُونَهُ مِنَ الشَّيْطَانِ حَتَّى يُصْبِحَ، وَكَتَبَ اللهُ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ مُوجِبَاتٍ
وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئاتٍ مُوْبِقَاتٍ وَكَانَتْ لَهُ بِعَدْلِ عَشْرِ رِقَابٍ مُؤْمِنَاتٍ»
وعَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ قَالَ
حِينَ يَنْصَرِفُ مَنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ قَبْلَ أَنْ يَتَكَلَّمَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ،
لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَشَرَ مَرَّاتٍ، أُعْطِيَ
بِهِنَّ سَبْعًا كُتِبَ لَهُ بِهِنَّ عَشَرُ حَسَنَاتٍ، وَمُحِيَ عَنْهُ بِهِنَّ عَشَرُ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ
لَهُ بِهِنَّ عَشَرُ دَرَجَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ نَسَمَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ حِفْظًا مِنَ
الشَّيْطَانِ، وَحِرْزًا مِنَ الْمَكْرُوهِ، وَلَمْ يَلْحَقْهُ فِي يَوْمِهِ ذَلِكَ ذَنْبٌ إِلَّا الشِّرْكَ بِاللَّهِ،
وَمَنْ قَالَهُنَّ حِينَ يَنْصَرِفُ مِنْ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ أُعْطِيَ مِثْلَ ذَلِكَ لِثُلُثِهِ "
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
بالتعاون مع الشكر للأخت الفاضلة الزميلة / ديدو دي - خبيرة الأرصاد ببيتنا
هذه جُملَةٌ من الأدعِيَةِ والأّذْكَارِ التي هى سببٌ لِمَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ
والأوزارِ، عسى إخوتي الأخيار أن يذكروا اللهَ بها بالليل والنهار،
عسَى رَبُّنَا العزيزُ الغَفَّارِ أن يَغْفِرَ لنا ولهم الذُّنوبَ والأوزار، والله أسأل
أن يجعل ذلك في موازين حسنات مؤلفه وقارئيه والعاملين به
والمُبلِّغين له إلى يوم الدين، وصلى اللهُ على النبي الأمين
وعلى آله وصحبه أجمعين.
الصَّلاةُ على النبيِّ المعصوم يُغْفَرُ بها الذنوب وتُكفَى الهموم:
فعَنِ الطُّفَيلِ بْنِ أُبِيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ –
صلى الله عليه وسلم - إِذَا ذَهَبَ ثُلُثا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ: اذْكُرُوا
اللهَ اذْكُرُوا اللهَ، جَاءَتْ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ، جَاءَ الْمُوتُ بِمَا فِيهِ، جَاءَ
الْمُوتُ بِمَا فِيهِ». قَالَ أُبِيٌّ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ! إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاَةَ عَلَيْكَ فَكَمْ
أَجْعَل لَكَ مِنْ صَلاَتِي؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ». قَالَ: قُلْتُ: الرُّبعَ؟ قَالَ:
«مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قُلْتُ: النِّصْفَ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ
فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قَاَل: قُلْتُ: فَالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ».
قُلْتُ: أَجْعَل لَكَ صَلاَتِي كُلَّهَا قَالَ: «إِذاً تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ»
* وذِكرٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ يُكتبُ به عشرُ حَسَنَاتٍ مُوجِبَاتٍ
وَيُمحَى به عَشْرُ سَيِّئاتٍ مُوْبِقَاتٍ:
فَعَنْ عُمَارَةَ بْنِ شَبِيبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
«مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمْيتُ،
وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير، عَشْرَ مَرَّاتٍ عَلَى إِثْرِ الْمَغْرِبِ، بَعَثَ اللهَ لَهُ مَسْلَحهً
يَحْفَظُونَهُ مِنَ الشَّيْطَانِ حَتَّى يُصْبِحَ، وَكَتَبَ اللهُ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ مُوجِبَاتٍ
وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئاتٍ مُوْبِقَاتٍ وَكَانَتْ لَهُ بِعَدْلِ عَشْرِ رِقَابٍ مُؤْمِنَاتٍ»
وعَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ قَالَ
حِينَ يَنْصَرِفُ مَنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ قَبْلَ أَنْ يَتَكَلَّمَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ،
لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَشَرَ مَرَّاتٍ، أُعْطِيَ
بِهِنَّ سَبْعًا كُتِبَ لَهُ بِهِنَّ عَشَرُ حَسَنَاتٍ، وَمُحِيَ عَنْهُ بِهِنَّ عَشَرُ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ
لَهُ بِهِنَّ عَشَرُ دَرَجَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ نَسَمَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ حِفْظًا مِنَ
الشَّيْطَانِ، وَحِرْزًا مِنَ الْمَكْرُوهِ، وَلَمْ يَلْحَقْهُ فِي يَوْمِهِ ذَلِكَ ذَنْبٌ إِلَّا الشِّرْكَ بِاللَّهِ،
وَمَنْ قَالَهُنَّ حِينَ يَنْصَرِفُ مِنْ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ أُعْطِيَ مِثْلَ ذَلِكَ لِثُلُثِهِ "