حور العين
12-15-2023, 11:50 AM
من :الأخت / أم لـؤي
في رحاب آية 305
قال_ﷻ :
﴿ يَٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَآءٌ لِّمَا
فِى ٱلصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ﴾
قال ابن عاشور : وقد عبر عن القرآن بأربع صفات؛ هي أصول كماله وخصائصه،
وهي: أنه موعظة، وأنه شفاء لما في الصدور، وأنه هدى، وأنه رحمةٌ للمؤمنين.
وقوله : (وشفاءٌ لما في الصدور) أي: من الشك، والنفاق، والخلاف، والشقاق،
(وهدىً) أي: [ورشدٌ] لمن اتبعه، (ورحمةٌ) أي: نعمة، (للمؤمنين): خصهم لأنهم المنتفعون بالإيمان.
في رحاب آية 305
قال_ﷻ :
﴿ يَٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدْ جَآءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَآءٌ لِّمَا
فِى ٱلصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ﴾
قال ابن عاشور : وقد عبر عن القرآن بأربع صفات؛ هي أصول كماله وخصائصه،
وهي: أنه موعظة، وأنه شفاء لما في الصدور، وأنه هدى، وأنه رحمةٌ للمؤمنين.
وقوله : (وشفاءٌ لما في الصدور) أي: من الشك، والنفاق، والخلاف، والشقاق،
(وهدىً) أي: [ورشدٌ] لمن اتبعه، (ورحمةٌ) أي: نعمة، (للمؤمنين): خصهم لأنهم المنتفعون بالإيمان.