حور العين
04-25-2024, 01:45 PM
من:الأخ المهندس / عبدالدائم الكحيل
علاج أي مرض والتخفيف من الآلام
من خلال قصة سيدنا أيوب وتعرضه للبلاء الشديد، المرض كاد يصرفه عن ذكر الله،
الشيطان مسَّه بتعب وعذاب وعانى من الألم سنوات طويلة.. ولكن هل تركه الله دون شفاء،
بل شفاه بأهون الأسباب.
تأمل معي قوله تعالى عن سيدنا أيوب عليه السلام:
(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ *
فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ)
[الأنبياء: 83-84].
وتأمل معي كيف يلجأ العبد الصالح لربه (َنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
وكيف تأتي الاستجابة من الله عز وجل (فَاسْتَجَبْنَا لَهُ)…
هذا هو حال المؤمن لا يفقد الأمل من الله تعالى.
علاج أي مرض والتخفيف من الآلام
من خلال قصة سيدنا أيوب وتعرضه للبلاء الشديد، المرض كاد يصرفه عن ذكر الله،
الشيطان مسَّه بتعب وعذاب وعانى من الألم سنوات طويلة.. ولكن هل تركه الله دون شفاء،
بل شفاه بأهون الأسباب.
تأمل معي قوله تعالى عن سيدنا أيوب عليه السلام:
(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ *
فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ)
[الأنبياء: 83-84].
وتأمل معي كيف يلجأ العبد الصالح لربه (َنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
وكيف تأتي الاستجابة من الله عز وجل (فَاسْتَجَبْنَا لَهُ)…
هذا هو حال المؤمن لا يفقد الأمل من الله تعالى.