حور العين
05-05-2024, 12:19 PM
من : الأخت/ هند أدهم
هذا الحبيب 14
فلما ذهب الحارث ، و وصل يثرب وجد القوم في عزاء ،
فسأل عن أخوه !!!!
فقالوا له : قد مات اخوك عبدالله وذلك قبره ، فوقف عند قبرِ أخيه وبكى حتى أفرغ حُزنه بالبكاء عليه
ثم رجع الى مكة ، وأخبر أبيه ، فكانت الفاجعة ، وضاجت مكة وقريش بهذا الخبر
[سبحان الله قبل أشهر يُفدى بمئةٍ من الإبل وبعد شهرين يدركهُ الموت !! مالسر في ذلك ؟؟
حتى يخرُج من صُلبهِ ، محمدٌ رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ]
حزنت مكة كلها ، على وفاة عبدالله وكانت آمنة قد حملت بهذا الطفل المبارك ، الذي سيكون رحمة للعالمين .
لم تكن تعلم آمنة أنها حامل ، ولإنها كانت صغيرة بالعمر ولإنها أول مرة تحمل .
تقول آمنة : _ لم أعرف أني حامل ، إلا أنني أنكرت حيضتي [ أي أنقطع عنها الحيض ]
فلما كان الشهر الثاني من وفاة زوجها عبد الله ، رأت رؤيا .. هتف هاتفٌ في أذنها وهي نائمة..
هذا الحبيب 14
فلما ذهب الحارث ، و وصل يثرب وجد القوم في عزاء ،
فسأل عن أخوه !!!!
فقالوا له : قد مات اخوك عبدالله وذلك قبره ، فوقف عند قبرِ أخيه وبكى حتى أفرغ حُزنه بالبكاء عليه
ثم رجع الى مكة ، وأخبر أبيه ، فكانت الفاجعة ، وضاجت مكة وقريش بهذا الخبر
[سبحان الله قبل أشهر يُفدى بمئةٍ من الإبل وبعد شهرين يدركهُ الموت !! مالسر في ذلك ؟؟
حتى يخرُج من صُلبهِ ، محمدٌ رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ]
حزنت مكة كلها ، على وفاة عبدالله وكانت آمنة قد حملت بهذا الطفل المبارك ، الذي سيكون رحمة للعالمين .
لم تكن تعلم آمنة أنها حامل ، ولإنها كانت صغيرة بالعمر ولإنها أول مرة تحمل .
تقول آمنة : _ لم أعرف أني حامل ، إلا أنني أنكرت حيضتي [ أي أنقطع عنها الحيض ]
فلما كان الشهر الثاني من وفاة زوجها عبد الله ، رأت رؤيا .. هتف هاتفٌ في أذنها وهي نائمة..