حور العين
07-31-2024, 01:38 PM
من:الأخت / هند أدهم
الكذب
الكذب: وله عقوبات معجَّلة عامة وخاصة:
الأولى: وهي أنه يهدي إلى الفجور ويسوق صاحبه إليه، فهو من أعظم أسباب الغواية والضلال؛
فعن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يُكتب
عند الله صديقًا وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب
حتى يُكتب عند الله كذابًا» (رواه البخاري ومسلم).
الثانية: وهي الريبة والقلق والاضطراب وعدم الطمأنينة التي هي أساس السعادة؛
فعن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: حفظت من رسول
الله صلى الله عليه وسلم: «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك؛ فإن الصدقَ طمأنينة والكذب ريبة»
(رواه الترمذي وصححه).
الثالثة: وهي عقوبة غير معينة من الله جل وعلا؛ فعن أبي بكرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من ذنب أجدر أن يجعل الله تعالى لصاحبه
العقوبة في الدنيا، مع ما يدخره له في الآخرة، من قطيعة الرحم والخيانة والكذب،
وإن أعجلَ الطاعة ثوابًا لَصلةُ الرَّحم؛ حتى أن أهل البيت ليكونون فجرة، فتنمو أموالهم
ويكثر عددهم إذا تواصلوا»
(رواه الطبراني في الكبير وصححه الألباني في صحيح الجامع).
الكذب
الكذب: وله عقوبات معجَّلة عامة وخاصة:
الأولى: وهي أنه يهدي إلى الفجور ويسوق صاحبه إليه، فهو من أعظم أسباب الغواية والضلال؛
فعن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يُكتب
عند الله صديقًا وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب
حتى يُكتب عند الله كذابًا» (رواه البخاري ومسلم).
الثانية: وهي الريبة والقلق والاضطراب وعدم الطمأنينة التي هي أساس السعادة؛
فعن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: حفظت من رسول
الله صلى الله عليه وسلم: «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك؛ فإن الصدقَ طمأنينة والكذب ريبة»
(رواه الترمذي وصححه).
الثالثة: وهي عقوبة غير معينة من الله جل وعلا؛ فعن أبي بكرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من ذنب أجدر أن يجعل الله تعالى لصاحبه
العقوبة في الدنيا، مع ما يدخره له في الآخرة، من قطيعة الرحم والخيانة والكذب،
وإن أعجلَ الطاعة ثوابًا لَصلةُ الرَّحم؛ حتى أن أهل البيت ليكونون فجرة، فتنمو أموالهم
ويكثر عددهم إذا تواصلوا»
(رواه الطبراني في الكبير وصححه الألباني في صحيح الجامع).