حور العين
09-11-2024, 01:43 PM
من: الأخت الزميلة / جِنان الورد
من بركة القرآن
أنه ما زاحم شيئًا إلا باركه ببركته!
- وكان أحد المفسرين يقول:
(اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا)
- وقال إبراهيم بن عبدالواحد المقدسي موصيًا الضياء المقدسي لما بدأ يشق
طريقه لتعلم الحديث: (أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه، فإنه يتيسر لك
الذي تطلبه على قدر ما تقرأ).
قال الضياء: (فرأيت ذلك وجربته كثيرًا، فكنت إذا قرأتُ كثيرًا تيسر لي
من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي).
- وقال أحد السلف: (كلما زاد حزبي -أي: الورد اليومي- من القرآن
زادت البركة في وقتي، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء).
- وقال عبد الملك بن عمير:
(كان يُقال إن أبقى -أو أنقى- الناس عقولًا قُـرَّاء القرآن).
- وقال القرطبي: (من قرأ القرآن مـُتِّـعَ بعقله وإن بلغ مائة!)
من بركة القرآن
أنه ما زاحم شيئًا إلا باركه ببركته!
- وكان أحد المفسرين يقول:
(اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا)
- وقال إبراهيم بن عبدالواحد المقدسي موصيًا الضياء المقدسي لما بدأ يشق
طريقه لتعلم الحديث: (أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه، فإنه يتيسر لك
الذي تطلبه على قدر ما تقرأ).
قال الضياء: (فرأيت ذلك وجربته كثيرًا، فكنت إذا قرأتُ كثيرًا تيسر لي
من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي).
- وقال أحد السلف: (كلما زاد حزبي -أي: الورد اليومي- من القرآن
زادت البركة في وقتي، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء).
- وقال عبد الملك بن عمير:
(كان يُقال إن أبقى -أو أنقى- الناس عقولًا قُـرَّاء القرآن).
- وقال القرطبي: (من قرأ القرآن مـُتِّـعَ بعقله وإن بلغ مائة!)