حور العين
11-10-2024, 02:44 PM
من : الأخت / هند أدهم
ابن القيم رحمه الله
قال ابن القيم رحمه الله:
“وأدب المرء: عنوان سعادته وفلاحه، وقلة أدبه: عنوان شقاوته وبَواره.
فما استُجلب خير الدنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانها بمثل قلة الأدب،
فانظر إلى الأدب مع الوالدين: كيف نَجّى صاحبه من حبس الغار
حين أطبقت عليهم الصخرة، والإخلال به مع الأم تأويلاً وإقبالاً على الصلاة
كيف امتحن صاحبه بهدم صومعته، وضرب الناس له، ورميه بالفاحشة.
وانظر أدب الصديق – رضي الله عنه – مع النبي عليه الصلاة والسلام
في الصلاة أن يتقدم بين يديه فقال:
(ما كان ينبغي لابن أبي قحافة أن يتقدم بين يدي رسول الله ﷺ)
كيف أورثه مقامه والإمامة بالأمة بعده.
ابن القيم رحمه الله
قال ابن القيم رحمه الله:
“وأدب المرء: عنوان سعادته وفلاحه، وقلة أدبه: عنوان شقاوته وبَواره.
فما استُجلب خير الدنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانها بمثل قلة الأدب،
فانظر إلى الأدب مع الوالدين: كيف نَجّى صاحبه من حبس الغار
حين أطبقت عليهم الصخرة، والإخلال به مع الأم تأويلاً وإقبالاً على الصلاة
كيف امتحن صاحبه بهدم صومعته، وضرب الناس له، ورميه بالفاحشة.
وانظر أدب الصديق – رضي الله عنه – مع النبي عليه الصلاة والسلام
في الصلاة أن يتقدم بين يديه فقال:
(ما كان ينبغي لابن أبي قحافة أن يتقدم بين يدي رسول الله ﷺ)
كيف أورثه مقامه والإمامة بالأمة بعده.