حور العين
04-22-2025, 06:01 PM
من: الأخ المهندس / عبد الدائم الكحيل
الإعجاز الغيبي 18
كان الاعتقاد السائد أن نجم الشعرى إله يضر وينفع،
وجاء القرآن لينفي هذه العقيدة
ويؤكد أنه مجرد نجم وأن الله خلقه وهو ربه،
يقول تعالى: (وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى) [النجم: 49]،
بينما نجد كثير من الشعوب السابقة تعتقد
أن الشمس والقمر والنجوم هي آلهة كانوا يعبدونها،
والسؤال: ألا تشهد هذه الآية على عظمة الإسلام
عندما خلصنا من عبادة هذه المخلوقات التي لا تضر ولا تنفع؟
الإعجاز الغيبي 18
كان الاعتقاد السائد أن نجم الشعرى إله يضر وينفع،
وجاء القرآن لينفي هذه العقيدة
ويؤكد أنه مجرد نجم وأن الله خلقه وهو ربه،
يقول تعالى: (وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى) [النجم: 49]،
بينما نجد كثير من الشعوب السابقة تعتقد
أن الشمس والقمر والنجوم هي آلهة كانوا يعبدونها،
والسؤال: ألا تشهد هذه الآية على عظمة الإسلام
عندما خلصنا من عبادة هذه المخلوقات التي لا تضر ولا تنفع؟