adnan
02-13-2013, 09:00 PM
الأ خت / الملكة نور
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.2&disp=emb&zw&atsh=1 https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.3&disp=emb&zw&atsh=1
أسعد امرأة في العالم الفرائد
التاسعة و العاشرة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
الفريدة التاسعة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
ومضة :
{ كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ }
الفريدة التاسعة : الوفاء غالٍ فأين الأوفياء
وإنمـا المـرء حديـث بعـده فكن حديث حسناً لمن وعـى
من أعظم العارفين بالله ، والمستسلمين لقضائه ، والراضين بحكمه ،
نبي الله أيوب – عليه السلام – فقد ابتلي بضرٍ في جسده وماله وولده ،
حتى لم يبق من جسده مغرز إبرةٍ سليما سوى قلبه ، ولم يبق له من حال
الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه ، غير أن زوجته حفظت
ودّه لإيمانها بالله ورسوله ، فكانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه
نحواً من ثماني عشرة سنة ، لا تفارقه صباحاً ولا مساء إلا بسبب خدمة
الناس ، ثم تعود إليه ، فلما طال المطال واشتد الحال ، وتم الأجل المقدر ،
تضرع إلى رب العالمين ، وإله المرسلين ، وأرحم الراحمين ، وناداه :
{ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
فعند ذلك استجاب له ، وقبل دعوته ، ولبى نداءه ، فأمره أن يقوم من مقامه
، وأن يضرب الأرض برجله ، ففعل ذلك ، فأنبع الله عيناً ، وأمره أن يغتسل
منها ، فأذهب جميع ما كان في بدنه من الأذى ، ثم أمره فضرب الأرض
في مكان آخر فأنبع له عيناً أخرى وأمره أن يشرب منها ،
فأذهبت ما كان في باطنه من السوء ، وتكاملت العافية ظاهراً وباطناً ،
وذلك كله ثمرة الصبر ، ونتيجة الاحتساب ، وفائدة الرضى .
إشراقة : قد يندم الإنسان على الكلام ، و لكنه لا يندم أبداً على السكوت!
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
الفريدة العاشرة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
ومضة : المرأة مصدر السرور ومنبع البهجة
الفريدة العاشرة : الجديَّة ....... الجديَّة
اغنمي بسمة الصباح وقولي مرحباً إننا لرؤياك عطشى
عليك بالجدِّية في أمورك ، من تربية أبناء ، ومتابعة عمل نافع مفيد ، وقراءةٍ راشدة ،
وتلاوةٍ خاشعة ، وصلاةٍ مخبتة ، وذكرٍ حاضر ، وصدقةٍ ، وترتيبِ بيت ،
وتنظيمِ مكتبة ، لتكوني – بذلك – في جدِّ يُنهي عليك أوقات الهموم و الغموم .
وانظري إلى بعض الكافرات فضلاً عن المؤمنات ،
كيف تميزْنَ بالجدية في حياتهن مع كفرهن وانحرافهن ،
فهذه رئيسة وزراء إسرائيل السابقة الهالكة ( غولدا مائير ) ،
لها مذكرات وصفتْ فيها جديتها وتنظيمها للجيش وموقفها في الحروب مع العرب ،
حتى إنه لم يفعل فعلها أحدٌ من الرجال من بني جنسها إلا القليل ،
وهي كافرة عدوة لله . يستحق من دمك نقطة واحدة .
إشراقة : السعادة ليست ضرباً من السحر ،
و لو كانت كذلك لما كانت ذات قيمة .
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.2&disp=emb&zw&atsh=1 https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.3&disp=emb&zw&atsh=1
أسعد امرأة في العالم الفرائد
التاسعة و العاشرة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
الفريدة التاسعة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
ومضة :
{ كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ }
الفريدة التاسعة : الوفاء غالٍ فأين الأوفياء
وإنمـا المـرء حديـث بعـده فكن حديث حسناً لمن وعـى
من أعظم العارفين بالله ، والمستسلمين لقضائه ، والراضين بحكمه ،
نبي الله أيوب – عليه السلام – فقد ابتلي بضرٍ في جسده وماله وولده ،
حتى لم يبق من جسده مغرز إبرةٍ سليما سوى قلبه ، ولم يبق له من حال
الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه ، غير أن زوجته حفظت
ودّه لإيمانها بالله ورسوله ، فكانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه
نحواً من ثماني عشرة سنة ، لا تفارقه صباحاً ولا مساء إلا بسبب خدمة
الناس ، ثم تعود إليه ، فلما طال المطال واشتد الحال ، وتم الأجل المقدر ،
تضرع إلى رب العالمين ، وإله المرسلين ، وأرحم الراحمين ، وناداه :
{ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
فعند ذلك استجاب له ، وقبل دعوته ، ولبى نداءه ، فأمره أن يقوم من مقامه
، وأن يضرب الأرض برجله ، ففعل ذلك ، فأنبع الله عيناً ، وأمره أن يغتسل
منها ، فأذهب جميع ما كان في بدنه من الأذى ، ثم أمره فضرب الأرض
في مكان آخر فأنبع له عيناً أخرى وأمره أن يشرب منها ،
فأذهبت ما كان في باطنه من السوء ، وتكاملت العافية ظاهراً وباطناً ،
وذلك كله ثمرة الصبر ، ونتيجة الاحتساب ، وفائدة الرضى .
إشراقة : قد يندم الإنسان على الكلام ، و لكنه لا يندم أبداً على السكوت!
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
الفريدة العاشرة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13cc9c1989b036fd&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
ومضة : المرأة مصدر السرور ومنبع البهجة
الفريدة العاشرة : الجديَّة ....... الجديَّة
اغنمي بسمة الصباح وقولي مرحباً إننا لرؤياك عطشى
عليك بالجدِّية في أمورك ، من تربية أبناء ، ومتابعة عمل نافع مفيد ، وقراءةٍ راشدة ،
وتلاوةٍ خاشعة ، وصلاةٍ مخبتة ، وذكرٍ حاضر ، وصدقةٍ ، وترتيبِ بيت ،
وتنظيمِ مكتبة ، لتكوني – بذلك – في جدِّ يُنهي عليك أوقات الهموم و الغموم .
وانظري إلى بعض الكافرات فضلاً عن المؤمنات ،
كيف تميزْنَ بالجدية في حياتهن مع كفرهن وانحرافهن ،
فهذه رئيسة وزراء إسرائيل السابقة الهالكة ( غولدا مائير ) ،
لها مذكرات وصفتْ فيها جديتها وتنظيمها للجيش وموقفها في الحروب مع العرب ،
حتى إنه لم يفعل فعلها أحدٌ من الرجال من بني جنسها إلا القليل ،
وهي كافرة عدوة لله . يستحق من دمك نقطة واحدة .
إشراقة : السعادة ليست ضرباً من السحر ،
و لو كانت كذلك لما كانت ذات قيمة .