![]() |
أقرأها بقلبك
الأخ / عبدالعزيز - الفقير إليالله أقرأها بقلبك مهمآ گنتُ رآئعآ ً وگريمآ ً وجميلآ سـَتجد! منّ لآ يحب لأسبآب لآ تعرفهآ " فـَلآ تنزعّج گثيراً. الكذب لايمحي الحقيقة بل يؤجلهآ لا تسعى لتصحيح ظن أحد بك . لأنها مشكلته من الناس من يستنشق سوء الظن و التفكير السيء من أكرمك فأكرمه ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه. كثير من الحقيقة وراء كلمة (كنت امزح ) وكثير من الغيره وراء كلمة ( لا عادي ) وكثير من الألم وراء كلمة (حصل خير ) وكثير من الحاجه وراء كلمة ( تسلم ما تقصر ) وكثير من العذاب وراء كلمة ( انا بخير ) وكثير من الغضب وراء كلمة (براحتك) والكثير الكثير وراء (الصمت ) والكثير من الخيربل الخير كله وراء كلمة ياااارب جاءَ رَجُلٌ إِلَىَ أَمْيَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ فَقَالَ: سَأَسْأَلُكَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِي مَا هُوَ الْوَاجِبُ وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ وَمَا هُوَ الْقَرِيْبُ وَمَا هُوَالأقرب وَمَا هُوَ الْعَجِيْبِ وَمَا هُوَ الْأعجب وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟ فَقَالَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ: الْوَاجِبِ: طَاعَةِ الْلَّهِ. وَالَأَوَجِبُ: تَرَكَ الْذُّنُوبَ. وَأَمَّا الْقَرِيْبُ : فَهُوَ يَوْمَ الْقِيَامَة. وَالْأَقْرَبُ: هُوَ الْمَوْتُ. أَمَّا الْعَجِيْبِ : فَالَدُّنْيَا. وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا : حَبَّ الْدُّنْيَا. أَمَّا الْصَّعْبِ : فَهُوَ الْقَبْرُ. وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ : الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ. الْلَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلَىَ دِيْنِكَ جعلكم الله كغيث اذا اقبل استبشر الناس واذا حط نفعهم واذا رحل ظل اثره فيهم. يقيني في الله في الفردوس الاعلي والعفو والسماح من الكريم العزيز الفقير الي الله عبد العزيز |
All times are GMT +3. The time now is 12:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.