![]() |
مناجاة رب البرية .. الباقة ( 061 )
الباقة رقم (061) إلهي وَرَبِّي وَخَالِقي، مَن أقْصِدُ وأَنْتَ المقْصُودُ، وإِلى مَن أَتَوجَّهُ وَأنتَ الموجودُ، ومَن ذَا الَّذِي يُعطِي وأنتَ صَاحبُ الكَرَمِ والجودِ، ومَنْ ذَا الَّذِي أَسألُ وَأنتَ الرَّبُّ المعبودُ، إلى من أَشْتكِي وأَنْتَ العَليمُ القَادِرُ، أَمْ إلى مَن أَلْتَجِئُ وأَنْتَ الكَرِيمُ السَّاتِرُ، أَمْ بِمَنْ أَسْتَنْصِرُ وَأنتَ الوَلِيُّ النَّاصِرُ، أَمْ بِمَنْ أَسْتَغِيثُ وَأَنْتَ الوَلِيُّ القَاهِرُ، مَن ذَا الَّذِي يَجبِرُ كَسْرِي وَأَنْتَ لِلقُلوبِ جَابِرٌ، مَنْ ذَا الَّذِي يَغْفِرُ ذَنْبِي وَأَنْتَ الرَّحِيمُ الغَافِرُ، أَنْتَ العَلِيمُ بِمَا فِي السَّرَائِرِ، الخبيرُ بِمَا تُخفيهِ الضَّمَائِرُ، المطَّلعُ عَلى مَا تَحويهِ الخوَاطِرُ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. |
All times are GMT +3. The time now is 10:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.