بيت عطاء الخير الاسلامي

بيت عطاء الخير الاسلامي (http://www.ataaalkhayer.com/index.php)
-   رسائل اليوم (http://www.ataaalkhayer.com/forumdisplay.php?f=27)
-   -   حق المسلم على المسلم (http://www.ataaalkhayer.com/showthread.php?t=30715)

حور العين 10-18-2015 07:58 PM

حق المسلم على المسلم
 

من:الأخ الزميل / إبراهيم أحمد
موقع يسارعون في الخيرات الصديق
حق المسلم على المسلم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

( لِلْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ سِتُّ خِصَالٍ :

يَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ

وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ ، وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِذَا لَقِيَهُ

وَيُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ

وَيَنْصَحُ لَهُ إِذَا غَابَ أَوْ شَهِدَ )


رواه الترمذي 2661 والنسائي1912 صححه الألباني

في صحيح الجامع 9319 – وأصل الحديث متفق عليه

(1) في رواية :

( رَدُّ التَّحِيَّةِ )

رواه ابن ماجة 1425 و أحمد 8047

(2) في رواية :

( تَشْمِيتُ الْعَاطِسِ إِذَا حَمِدَ اللَّهَ )

رواه ابن ماجة 1425 و أحمد 8047

(3) أي يريد الخير للمؤمن ويرشده إليه

( إذا غاب )

أي كل منهما

( أو شهد )

أي حضر وأو للتنويع . وحاصله أنه يريد خيره في حضوره وغيبته ،

فلا يتملق في حضوره ويغتاب في غيبته فإن هذا صفة المنافقين .

في رواية :

( وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ )

رواه مسلم 4023

في رواية :

( وَيُحِبُّ لَهُ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ )

رواه الترمذي 2660 وابن ماجة 1423 عن علي


All times are GMT +3. The time now is 11:46 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.