بيت عطاء الخير الاسلامي

بيت عطاء الخير الاسلامي (http://www.ataaalkhayer.com/index.php)
-   الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير (http://www.ataaalkhayer.com/forumdisplay.php?f=20)
-   -   حديث اليوم الجمعة 13.12.1431 (http://www.ataaalkhayer.com/showthread.php?t=3310)

vip_vip 01-27-2011 11:56 AM

حديث اليوم الجمعة 13.12.1431
 
حديث اليوم الجمعة 13.12.1431

http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/down...adnan&inline=1
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/down...adnan&inline=1

( باب مما جاء فى الترسل فى الأذان )





حَدَّثَنَاأَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِحَدَّثَنَاالْمُعَلَّى بْنُ أَسَدٍحَدَّثَنَاعَبْدُ الْمُنْعِمِهُوَ صَاحِبُ السِّقَاءِ


قَالَ حَدَّثَنَايَحْيَى بْنُ مُسْلِمٍعَنْالْحَسَنِوَ عَطَاءٍ



عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضى الله تعالى عنه أنه قال :


أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ قَالَ لِبِلَالٍ



) يَابِلَالُإِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ فِي أَذَانِكَ وَ إِذَا أَقَمْتَ فَاحْدُرْ


وَ اجْعَلْ بَيْنَ أَذَانِكَ وَ إِقَامَتِكَ قَدْرَ مَا يَفْرُغُ الْآكِلُ مِنْ أَكْلِهِ


وَ الشَّارِبُ مِنْ شُرْبِهِ وَ الْمُعْتَصِرُ إِذَا دَخَلَ لِقَضَاءِ حَاجَتِهِ


وَ لَا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي )


==========================


حَدَّثَنَاعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍحَدَّثَنَايُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍعَنْعَبْدِ الْمُنْعِمِنَحْوَهُ


قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ جَابِرٍ هَذَا حَدِيثٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الْمُنْعِمِ


وَ هُوَ إِسْنَادٌ مَجْهُولٌ وَ عَبْدُ الْمُنْعِمِ شَيْخٌ بَصْرِيٌّ


==========================


و قد جاء فى


( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )



قَوْلُهُ : )بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّرَسُّلِ فِي الْأَذَانِ )


أَيْ بِقَطْعِ الْكَلِمَاتِ بَعْضِهَا عَنْ بَعْضٍ وَ التَّأَنِّي فِي التَّلَفُّظِ بِهَا ، قَالَابْنُ قُدَامَةَ


: التَّرَسُّلُ التَّمَهُّلُ وَالتَّأَنِّي ، مِنْ قَوْلِهِمْ جَاءَ فُلَانٌ عَلَى رِسْلِهِ ،


وَالْحَدْرُ ضِدُّ ذَلِكَ وَهُوَ الْإِسْرَاعُ وَقَطْعُ التَّطْوِيلِ وَهَذَا مِنْ آدَابِ الْأَذَانِ وَمُسْتَحَبَّاتِهِ ،


قَالَ : الْأَذَانُ - حكمته - إِعْلَامُ الْغَائِبِينَ وَالتَّثَبُّتُ فِيهِ أَبْلَغُ فِي الْإِعْلَامِ ،


وَالْإِقَامَةُ إِعْلَامُ الْحَاضِرِينَ فَلَا حَاجَةَ إِلَى التَّثَبُّتِ فِيهَا .




قَوْلُهُ : ( حدثنَاالْمُعَلَّى )


بِفَتْحِ ثَانِيهِ وَ تَشْدِيدِ اللَّامِ الْمَفْتُوحَةِ .




قَوْلُهُ : )بْنُ أَسَدٍ )


الْعَمِّيُّ الْبَصْرِيُّ أَخُو بَهْزِ ثِقَةٌ ثَبْتٌ لَمْ يُخْطِئْ إِلَّا فِي حَدِيثٍ وَاحِدٍ ،


كَذَا فِي التَّقْرِيبِ .




قَوْلُهُ : )حدثنَاعَبْدُ الْمُنْعِمِ)


ابْنُ نُعَيْمٍ الْأَسْوَارِيُّ أَبُو سَعِيدٍ الْبَصْرِيُّ .




قَوْلُهُ : )هُوَ صَاحِبُ السِّقَاءِ )


هُوَ لَقَبُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ ، وَلَعَلَّهُ كَانَ يَسْقِي النَّاسَ الْمَاءَ ،


قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ مَتْرُوكٌ .




قَوْلُهُ : )حدثنَايَحْيَى بْنُ مُسْلِمٍ)


الْبَصْرِيُّ ، قَالَ الْحَافِظُ مَجْهُولٌ ( عَنِالْحَسَنِوَ عَطَاءٍ)


الْحَسَنُ هُوَ الْحَسَنُ بْنُ يَسَارٍ الْبَصْرِيُّ


وَ عَطَاءٌ هُوَ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ الْمَكِّيُّ .




قَوْلُهُ : ( إِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ )


أَيْ تَأَنَّ وَ لَا تَعْجَلْ وَ الرِّسْلُ بِكَسْرِ الرَّاءِ وَ سُكُونِ السِّينِ التُّؤَدَةُ -


ص 501وَ التَّرَسُّلُ طَلَبُهُ .




قَوْلُهُ : ( وَ إِذَا أَقَمْتَ فَاحْدُرْ )


أَيْ أَسْرِعْ وَ عَجِّلْ فِي التَّلَفُّظِ بِكَلِمَاتِ الْإِقَامَةِ ، كَذَا فِي الْمَجْمَعِ ،


وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ : الْحَدْرُ بِالْحَاءِ وَ الدَّالِ الْمُهْمَلَتَيْنِ الْإِسْرَاعُ ،


وَ يَجُوزُ فِي قَوْلِهِ فَاحْدُرْ ضَمُّ الدَّالِ وَ كَسْرُهَا ، قَالَابْنُ قُدَامَةَ :


وَ رَوَىأَبُو عُبَيْدٍبِإِسْنَادِهِ عَنْ عُمَرَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ لِمُؤَذِّنِبَيْتِ الْمَقْدِسِ


إِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ وَ إِذَا أَقَمْتَ فَاحْذِمْ ، قَالَالْأَصْمَعِيُّ :


وَ أَصْلُ الْحَذْمِ فِي الْمَشْيِ إِنَّمَا هُوَ الْإِسْرَاعُ


وَ أَنْ يَكُونَ مَعَ هَذَا كَأَنَّهُ يُهَوِّي بِيَدَيْهِ إِلَى خَلْفِهِ ، انْتَهَى .






</H4></H4></H4>
</H4></H4></H4></H4>

vip_vip 01-27-2011 11:57 AM

قَوْلُهُ : (وَ الْمُعْتَصِرُ )

هُوَ مَنْ يُؤْذِيهِ بَوْلٌ أَوْ غَائِطٌ ، أَيْ يَفْرُغُ الَّذِي يَحْتَاجُ إِلَى الْغَائِطِ وَ يَعْصِرُ بَطْنَهُ وَ فَرْجَهُ ،

كَذَا فِي الْمَجْمَعِ وَ الْمِرْقَاةِ .


قَوْلُهُ : (وَ لَا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي )

أَيْ خَرَجْتُ .

وَ سَيَأْتِي تَوْضِيحُ هَذَا فِي بَابِ " الْإِمَامُ أَحَقُّ بِالْإِقَامَةِ " .


قَوْلُهُ : ( وَ هُوَ إِسْنَادٌ مَجْهُولٌ )

فَإِنَّ فِيهِ يَحْيَى بْنَ مُسْلِمٍ الْبَصْرِيَّ وَ هُوَ مَجْهُولٌ ، قَالَالْحَافِظُ الزَّيْلَعِيُّفِي نَصْبِ الرَّايَةِ

بَعْدَ ذِكْرِ هَذَا الْحَدِيثِ وَ ذِكْرِ كَلَامِالتِّرْمِذِيِّهَذَا مَا لَفْظُهُ : وَ عَبْدُ الْمُنْعِمِهَذَا ضَعَّفَهُالدَّارَقُطْنِيُّ ،

وَ قَالَأَبُو حَاتِمٍمُنْكَرُ الْحَدِيثِ جِدًّا لَا يَجُوزُ الِاحْتِجَاجُ بِهِ ،

وَ أَخْرَجَهُالْحَاكِمُفِي مُسْتَدْرَكِهِ عَنْعَمْرِو بْنِ فَائِدٍ الْأَسْوَارِيِّ ، حدثَنَايَحْيَى بْنُ مُسْلِمٍبِهِ سَوَاءً ،

ثُمَّ قَالَ هَذَا حَدِيثٌ لَيْسَ فِي إِسْنَادِهِ مَطْعُونٌ فِيهِ غَيْرُعَمْرِو بْنِ فَائِدٍوَ لَمْ يُخَرِّجَاهُ . انْتَهَى ،

قَالَ الذَّهَبِيُّ فِي مُخْتَصَرِهِ : وَ عَمْرُو بْنُ فَائِدٍ قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ مَتْرُوكٌ . انْتَهَى ،

وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ : وَ رَوَى الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ حَدِيثِ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ عَنْ عَلِيٍّ

قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَأْمُرُنَا أَنْ نُرَتِّلَ الْأَذَانَ وَ نَحْدُرَ الْإِقَامَةَ ،

وَ فِيهِ عَمْرُو بْنُ شَمِرٍ وَ هُوَ مَتْرُوكٌ ،

وَ قَالَ الْبَيْهَقِيُّ : رُوِيَ بِإِسْنَادٍ آخَرَ عَنِ الْحَسَنِ وَ عَطَاءٍعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، ثُمَّ سَاقَهُ ،

وَ قَالَ الْإِسْنَادُ الْأَوَّلُ أَشْهَرُ يَعْنِي طَرِيقَ جَابِرٍ ،

وَ رَوَى الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ حَدِيثِ عُمَرَ مَوْقُوفًا

نَحْوَهُ وَ لَيْسَ فِي إِسْنَادِهِ إِلَّا أَبُو الزُّبَيْرِ مُؤَذِّنُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَ هُوَ تَابِعِيٌّ قَدِيمٌ مَشْهُورٌ . انْتَهَى ،

وَ حَدِيثُ جَابِرٍ الْمَذْكُورُ فِي الْبَابِ أَخْرَجَهُ أَيْضًا الْحَاكِمُ وَالْبَيْهَقِيُّ وَ ابْنُ عَدِيٍّ وَ ضَعَّفُوهُ إِلَّا الْحَاكِمَ فَقَالَ : لَيْسَ فِي إِسْنَادِهِ مَطْعُونٌ غَيْرُ عَمْرِو بْنِ فَائِدٍ ،

قَالَ الْحَافِظُ : لَمْ يَقَعْ إِلَّا فِي رِوَايَتِهِ هُوَ وَ لَمْ يَقَعْ فِي رِوَايَةِ الْبَاقِينَ ،

لَكِنْ عِنْدَهُمْ فِيهِ عَبْدُ الْمُنْعِمِ صَاحِبُ السِّقَاءِ وَ هُوَ كَافٍ فِي تَضْعِيفِ الْحَدِيثِ ، انْتَهَى .

- ص 502 - فَائِدَةٌ :
حَدِيثُ الْبَابِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْمُؤَذِّنَ يَقُولُ كُلَّ كَلِمَةٍ مِنْ كَلِمَاتِ الْأَذَانِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

فَيَقُولُ التَّكْبِيرَاتِ الْأَرْبَعَ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ بِأَرْبَعَةِ أَنْفُسٍ يَقُولُ : اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ ،

ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ، ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ، ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ،

وَ عَلَى هَذَا يَقُولُ كُلَّ كَلِمَةٍ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

لَكِنْ قَالَ النَّوَوِيُّ فِي شَرْحِ مُسْلِمٍ : قَالَ أَصْحَابُنَا :

يُسْتَحَبُّ لِلْمُؤَذِّنِ أَنْ يَقُولَ كُلَّ تَكْبِيرَتَيْنِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

فَيَقُولُ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ ،

ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ بِنَفَسٍ آخَرَ ، انْتَهَى .

وَ وَجَّهَهُ بِأَنَّ الْإِقَامَةَ إِحْدَى عَشْرَةَ كَلِمَةً مِنْهَا اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَوَّلًا وَ آخِرًا وَ هَذَا ،

وَ إِنْ كَانَ صُورَةَ تَثْنِيَةٍ فَهُوَ بِالنِّسْبَةِ إِلَى الْأَذَانِ إِفْرَادٌ . وَ تَعَقَّبَ عَلَيْهِ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ

بِأَنَّ هَذَا إِنَّمَا يَتَأَتَّى فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ لَا فِي التَّكْبِيرِ الَّذِي فِي آخِرِهِ ،

وَ عَلَى مَا قَالَ النَّوَوِيُّ يَنْبَغِي لِلْمُؤَذِّنِ أَنْ يُفْرِدَ كُلَّ تَكْبِيرَةٍ مِنَ اللَّتَيْنِ فِي آخِرِهِ بِنَفَسٍ ، انْتَهَى .

قُلْتُ : مَا قَالَ الْحَافِظُ حَسَنٌ مُوَجَّهٌ ، لَكِنْ يُسْتَأْنَسُ لِمَا قَالَ النَّوَوِيُّ

مِنْ أَنَّ الْمُؤَذِّنَ يَقُولُ كُلَّ تَكْبِيرَتَيْنِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ

وَ فِي آخِرِهِ بِمَا رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ

( إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ فَقَالَ أَحَدُكُمُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ،

ثُمَّ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ،

ثُمَّ قَالَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ قَالَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ،

ثُمَّ قَالَ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ قَالَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاَللَّهِ ،

ثُمَّ قَالَ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَالَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاَللَّهِ ،

ثُمَّ قَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ قَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ ،

ثُمَّ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، مِنْ قَلْبِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ )

، انْتَهَى .

فَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : إِذَا قَالَ الْمُؤَذِّنُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ

فَقَالَ أَحَدُكُمُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ فِي أَوَّلِ الْأَذَانِ ،

وَ كَذَا فِي آخِرِهِ يَدُلُّ بِظَاهِرِهِ عَلَى مَا قَالَ النَّوَوِيُّ ،

وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ. و أجل



( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )

( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )


( و الله الموفق )


=======================

و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم

و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية





All times are GMT +3. The time now is 03:13 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.