![]() |
حديقة الأدب ( الحلقه 102 )
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن حديقة الأدب ( الحلقه 102 ) بقلم صالح الحمد المداد كالبحر، والقلم كالغواص، واللفظ كالجوهر، والطرس كالسلك، ما أعجب شأن القلم؛ يشرب ظلمة، ويلفظ نورًا! المُغرب في حُلى المغرب 87/1 آخر: لا تَجْزَعَنَّ عَلَى ما فاتَ مَطْلَبُهُ = فَلَسْتَ عُمْرَكَ لِلْماضِي بِمُرْتَجَعِ عين الأدب والسياسة ص: 42 وكان يقول : سِرُّكَ مِن دمك، فانظر من تملَّكه. المحاسن والأضداد ص: 18 إن للإخراجِ مِن الدِّيارِ لشأنًا أيَّ شأنٍ في القرآنِ؛ فهو يُبدئُ ويُعيدُ في تقبيحِه وإنكارِه وتحريمِه، وهو يقرنُه بالقتلِ؛ تشويهًا له، وتشنيعًا عليه. آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (٤٧٢/٣). إن الأمَمَ الجادَّةَ في نهضاتِها لا تقِفُ عند حدٍّ، فلا تنتهي مِن عملٍ عظيمٍ إلا وتبدأُ فيما هو أعظَمُ. آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (٣٢٦/٤). إلي اللقاء مع الحلقة التالية إن شاء الله |
All times are GMT +3. The time now is 07:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.