![]() |
حديقة الأدب ( الحلقه 161 )
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن حديقة الأدب ( الحلقه 161 ) بقلم صالح الحمد أَرَى فَضْلَ مالِ الْمَرْءِ داءً لِعِرْضِهِ كَما أَنَّ فَضْلَ الزَّادِ داءٌ لِجِسْمِهِ فَلَيْسَ لِداءِ الْعِرْضِ شَيْءٌ كَبَذْلِهِ وَلَيْسَ لِداءِ الْجِسْمِ شَيْءٌ كَحَسْمِهِ أبو الطيب المتنبي ما له وما عليه ص: ٥٨ ومن كلام مالك بن أنس: الإعراب حليُّ اللسان، فلا تمنعوا ألسنتكم حُليها. صبح الأعشى ١٦٩/١ إِذا قُلْتُ : هَذا صاحِبٌ قَدْ رَضيتُهُ , وَقَرَّتْ بِهِ الْعَيْنانِ بُدِّلْتُ آخَرا كَذَلِكَ حَظِّي، لا أُصاحِبُ صاحِبًا , مِنَ النَّاسِ إِلَّا خانَنِي وَتَغَيَّرا الحماسة البصرية ص: ١٣٩ والعادةُ قد تنخرقُ، وعينُ الدهرِ قد تنامُ. العود الهندي ٢٩٥/١ وَإِذا كانَتِ النُّفُوسُ كِبارًا تَعِبَتْ فِي مُرادِها الْأَجْسامُ فَكِثيرٌ مِن الشُّجاعِ التَّوَقِّي وَكَثِيرٌ مِنَ الْبَلِيغِ السَّلامُ الأمثال السائرة من شعر المتنبي ص: ٣٧ إلي اللقاء مع الحلقة التالية إن شاء الله |
All times are GMT +3. The time now is 12:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.