![]() |
أحاديث منتشرة لا تصح الحديث رقم (172)
a
من الأخت / أم لؤي http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9642 أحاديث منتشرة لا تصح مع الشكر لموقع الدرر السنية الحديث رقم( 172 ) 489 – ( عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: كنت مع مولانا أمير المؤمنين عليه السلام فرأى رجلًا قائمًا يصلي فقال له: يا هذا أتعرف تأويل الصلاة؟ فقال: يا مولاي، وهل للصلاة تأويل غير العبادة؟ فقال: أي والذي بعث محمدًا بالنبوة, وما بعث الله نبيه بأمر من الأمور إلا وله تشابه, وتأويل, وتنزيل, وكل ذلك يدل على التعبد فقال له: علمني ما هو يا مولاي؟ فقال عليه السلام: تأويل تكبيرتك الأولى إلى إحرامك: أن تخطِر في نفسك إذا قلت: الله أكبر من أن يوصف بقيام أو قعود, وفي الثانية: أن يوصف بحركة أو جمود, وفي الثالثة: أن يوصف بجسم, أو يشبه بشبه, أو يقاس بقياس, وتخطر في الرابعة: أن تحله الإعراض, أو تؤلمه الأمراض, وتخطر في الخامسة: أن يوصف بجوهر أو بعرض, أو يحل شيئًا, أو يحل فيه شيء, وتخطر في السادسة: أن يجوز عليه ما يجوز على المحدثين من الزوال والانتقال، والتغير من حال إلى حال، وتخطر في السابعة: أن تحله الحواس الخمس, ثم تأويل مد عنقك في الركوع: تخطر في نفسك آمنت بك ولو ضربت عنقي, ثم تأويل رفع رأسك من الركوع إذا قلت: سمع الله لمن حمده, الحمد لله رب العالمين تأويله: الذي أخرجني من العدم إلى الوجود. وتأويل السجدة الأولى: أن تخطر في نفسك وأنت ساجد: منها خلقتني. ورفع رأسك تأويله: ومنها أخرجتني, والسجدة الثانية: وفيها تعيدني، ورفع رأسك تخطر بقلبك: ومنها تخرجني تارة أخرى, وتأويل قعودك على جانبك الأيسر ورفع رجلك اليمنى وطرحك على اليسرى: تخطر بقلبك: اللهم إني أقمت الحق, وأمتُّ الباطل, وتأويل تشهدك: تجديد الإيمان, ومعاودة الإسلام، والإقرار بالبعث بعد الموت, وتأويل قراءة التحيات تمجيد الرب سبحانه، وتعظيمه عما قال الظالمون, ونعته الملحدون, وتأويل قولك: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته: ترحم عن الله سبحانه فمعناها: هذه أمان لكم من عذاب يوم القيامة. ثم قال أمير المؤمنين عليه السلام: من لم يعلم تأويل صلاته هكذا فهي خداج، أي ناقصة ). الدرجة: باطل لا أصل له، وموجود في كتب الشيعة |
All times are GMT +3. The time now is 07:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.