تكمن أهمية الاعتناء بالجانب الخلقي والسلوكي من خلال أمور:
▪ أن حسن الخلق منزلته عالية في الدين.
▪ مرحلة الطفولة أهم مرحلة للتربية على الأخلاق.
▪ أن الأوضاع الاجتماعية تشهد خللاً في الميدان الخلقي.
▪ أن الخلق مرآة تنعكس فيه شخصية الفرد.

الهدف العام في الجانب الخلقي:
تنمية الأخلاق الحسنة وتنقية النفس من ضدها.

♦ وسائل التربية الخلقية والسلوكية:

1 القدوة: حيث يمثل سلوك المربي العامل الأهم في بناء
الجانب الخلقي لدى المتربي.

2 الاعتناء بشمائل النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
لأنها المثل الأعلى.

3 مجالسة العلماء الربانيين: لأنهم حملة
هدي النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.
4 دراسة أبواب الأدب والسلوك من خلال الاطلاع
على الكتب والمصنفات في ذلك.

5 الثناء على المواقع الإيجابية: فإن الثناء عليها
يسهم في تعزيزها لدى المتربي.