فعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي قال: خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها، ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة
- مسلم
أنه يوم تكفر فيه السيئات
فعن سلمان قال: قال رسول الله :
لا يغتسل رجل يوم الجمعة، ويتطهر ما استطاع من طهر، ويدهن من دهنه، أو يمس من طيب بيته،
ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين، ثم يصلي ما كتب له، ثم ينصت إذا تكلم الإمام
إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى - البخاري
أن للماشي إلى الجمعة
بكل خطوة أجر سنة صيامها وقيامها
لحديث أوس بن أوس قال: قال رسول الله :
من غسل واغتسل يوم الجمعة، وبكر وابتكر، ودنا من الإمام فأنصت، كان له بكل خطوة يخطوها صيام سنة،
وقيامها، وذلك على الله يسير - أحمد وأصحاب السنن وصححه ابن خزيمة
يستحب التبكير إلى صلاة الجمعة ، وهذه سنة كادت تموت ، فرحم الله من أحياها عن أبي هريرة عن النبي قال: إذا كان يوم الجمعة وقفت الملائكة على أبواب المسجد، فيكتبون الأول فالأول، فمثل المهجر إلى الجمعة كمثل الذي يهدي بدنة، ثم كالذي يهدي بقرة، ثم كالذي يهدي كبشاً، ثم كالذي يهدي دجاجة، ثم كالذي يهدي بيضة، فإذا خرج الإمام وقعد على المنبر، طووا صحفهم وجلسوا يسمعون الذكر
- متفق عليه