عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 03-17-2013, 08:22 PM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي


الشعراء
٤١) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" :
المصانع هنا أي القصور والحصون ،
وليست المصانع المعروفة الآن .


القصص

٤٢) "ولقد وصلنا لهم القول" : أي بيّنا وفصلنا القرآن ،
وليس المراد إيصاله إليهم .


سبأ
٤٣) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" :
أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة،
وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .


الشورى
٤٤) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" : أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ،
وليس
معناه يُنكحهم .


الانشقاق
٤٥) "وأذنت لربها وحقت" : أي سمعت وانقادت وخضعت ،
وليس الإذن من السماح .


الجن

٤٦) "وأنه تعالى جد ربنا" : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ،
لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .


المدثر

٤٧) "لواحة للبشر" أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ،
وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .


الإنسان

٤٨) "وسبحه ليلاً طويلا" : أي صلّ له ،
وليس معناها ذكر اللسان .


الدخان

٤٩) "أن أدوا إلي عباد الله"
أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ،
وليس معناها اعطوني ياعباد الله


الرحمن
٥٠) "خلق الإنسان من صلصال" :
أي
الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ،
وليس الصلصال المعروف .

الرحمن
٥١) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام :
الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ،
وليس كالرايات .


البقرة : 207
52" يشري نفسه " : أي يبيعها ، فكلمة "يشري" في اللغة العربية تعني "يبيع" ,
بخلاف كلمة يشتري ، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع .
ومثله قوله تعالى"ولبئس ما شروا به أنفسهم"
وقوله:"فليقاتل الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة" أي يبيعون .


البقرة : 219
53) "يسألونك ماذا ينفقون قل العفو" :
العفو هنا هو الفضل والزيادة ، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ،
وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .


النساء : 40
54) "إن الله لا يظلم مثقال ذرة" :
الذرة هي النملة الصغيرة ,
وليس المراد بها ذرة "جون دالتون" الذرة النووية
كما قد يتوهم البعض، وإن صح المعنى .


النساء : 101
55) "إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا" :
أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ،
وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم .


المائدة : 19
56) "على فترة من الرسل" : الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ،
وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة
وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ،
فالفترة تعني : سكون بعد حركة .


الأنعام : 8
57) " لقضي الأمر ثم لا ينظرون" :
أي
لا يؤخرون أو ويُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية .


الأعراف : 57
58) "حتى إذا أقلّت سحابا ثقالاً" :
أي حملت سحاباً ، وليس أقلت من التقليل .


الأعراف : 130
59) "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات" :
بالسنين أي بالقحط والجدوب
وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ،
وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه .


الأنفال : 48
60) "وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جارٌ لكم" :
جارٌ لكم أي أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحمايتي
وليس المراد أنه جار لهم أي مقيم بجوارهم .


التوبة : 102
61) "عسى الله أن يتوب عليهم" :
عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشي وحصوله فهي من أفعال المقاربة
كقولك : عسى أن يأتي محمد ،
أما عسى من الله تعالى فهي للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية ،
قال عمر بن علي في اللباب :" اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب:
لأنه لفظ يفيد الإطماع ، ومن أطمع إنساناً في شيء
ثم حرمه كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه
" .


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يتبع باذن الله تعالى

رد مع اقتباس