الأخت / بنت الحرمين الشريفين
قلوب تريد .. ورب يشاء سَأتحَدث عن أحلامنآ و أمنيآتنآ آلتَي قد رسمهآ البعض أنهآ مستحيلهَ :
عجباً لِمنَ يحدثنآ بأن أحلامنآ أو حتى أحلامه مستحيلة التحقيقَ كيف لا
ولنآ ربَ كبيَر بأستطآعته تحقيقَ أكبر من حلمكَ الذي تقَول عنهَ مستحيل!
أين ثقتنآ .. أين أيمآننآ به سبحآنه ~
يثيَر تعجبَي حينمآ نقرآ أو نسمع أو حتى يمَر الاسم علينآ ..
نشعر [ يَوم القيآمه] لو أننآ نعمَل كل يومَ و كأن يوم القيآمه غداً وكلٍ ,
سيأخذ حقَهلكنآ من أشد المتمسكين لهآ !
لأننآ سِنعمَل وسنُكثَر من أعمآل الخَير !
لكنَ لأننآ نجهلهآ حآل البعض للأـسف كمَآ تشآهدون بِـالحيآه الايمآن ضعَف !
" يآآآرب ثبت قلوبنآ على دينك "
تتهآون عنهآ و نتكآسلَ و نتأخر ووو ..
و حينَ نكَون في أزمة و نريد حَل لهذه الأزمة نسعى إليهآ
على سبحآنه جَل علاه حينمآ نريده نذهب إليه
و إذآ أرآدنآ لا نعطي بآل إلا منَ رحم الله ..
حتَى حينمآ تشآهد فترة الاختبآرآت الذي لا يصلَي
أصبح يصلي مع الأمآم و في الليل أنت تريد الله و هو يريد منك العمل !
وكأننآ و يؤسف أن أقول ذآلك [عطنَي وأعطي]
يآآآربَ إنكَ عفو تحَب العفو فَأعَفو عنآ
من مجلهّ إلى مجلهّ .. من قناة إلى قناة تتصفح النتَ الوضعَ ليس جيداً ..
ملل وضيقَ توصفَ حالها .. لمَ تجَد حلَ ..
كيفَ لك أن تريدين أن تكونَي بأسعد حَال و أنتَي بعيَده عن كتـآب آلله ؟!
من معرفتي لمعنى اللعن هو:الطَرد عن رحمة الله ؛
و منَ نحن حتى نطَرد بعض البشر بِـ قولنآ [ الله **** ك] ..
حينمآ أكون في السيآره يرمي هذآ عن السآئق الأخَر بِـ قوله الله ****امك !
بين الصديقآت تأخذهآ ضحك الله **** امك !
بين الشبآب حدث ولا حَرج !
في كلَ وقت حتى أصبح لهآ تغير !
الله **** أمك ! ويَا لحزٍنَي أن تكتب يدي عن هذآ !؟
الطفَ بنآ يآآآرب و أرحمنآ ؛ واجَعل ألسنتنآ رطَبه بِذكرك
رغم بسآطتهآ وقصرهآ .. إلا أن القليل من يؤديهآ
إن كآنت طويلة قآلوآ لا يسعنآ الوقَت وإن قصرت تركوهآ آي حآل تريدون ؟
لانجعلهآ آخر الليل لأن الكَثير ليس بِإستطآعته القيآم ليلاً
لكنَ لمآ لـآ نجعلهآ بعد صلاة العشآء مبآشرة لا تريد شيء منآ ،،
وأجرهآ فضيَل لنقفَ مع أنفسنآ بعض الوقتَ ونفكَر بهآ بتمعنَ
وكثيَــرهَ هي الكلمآت و الأشعآر عنَ الموتَ
و يريد بها أن يموتَ هي فقطَ يتدآولهآ البشَر ولا يدركون المعنى ؟
لنَ أتحدث أكثر فَكثير منكمَ ربمآ يشآهد ما أقول !
أنتَ يَا من تريد الموتَ هل أنت صَادق ؟
أذن أنتَ مستعَد للحساب والعقاب و منكر و نكيَر و أكثر ؟
إذا كانت الاجابه نعَم فَـتمنى الموتَ
إن كآنت العكَس رغم أنني أجزم أن البعض عكَس هذا إلا أننَي آقول ؛
دعَوا عنكم تلك التفاهات فجميعنا سَيذوق الموتَ ؛