الأخ / عبد العزيز - الفقير إلى الله
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَيُّ القَيُّومُ العَلِيُّ العَظِيمُ العَزِيزُ الْحَكِيمُ
وَأَنْتَ خَيْرٌ حَافِظاً وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ احْفَظْنِي وَأَوْلاَدِي وَبَنَاتِي وَذُرِّيـَّتِي وَزَوْجِي وَوَالِدِي وَوَالِدَتِي
وَإِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي وَذُرِّيـَّاتِهِم وَأَقَارِبِي وَجِيرَانِي وَمَنْ تَحْتَ حَوْزَتِي.
اللَّهُمَّ احْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَائِمِينَ وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَاعِدِينَ
وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ رَاقِدِينَ وَلاَ تُشْمِتْ بِنا الأَعْداءَ وَلاَ الْحَاسِدِينَ.
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنْ كُلِّ خَيرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ
وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ.
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ،
وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ.
اللَّهُمَّ مَنْ عَادَى أُمَّةَ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَادِهِ
وَمَنْ كَادَ لَهَا فَكِدْهُ وَمَنْ بَغَى عَلَينَا بِهَلَكَةٍ فَأَهْلِكْهُ
وَمَنْ أَرَادَنا بِسُوءٍ فَخُذْهُ وَأَطْفِئْ عَنَّا نَارَ مَنْ أَشَبَّ لَنا نَارَهُ
وَاكْفِنا هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَينَا هَمَّهُ وَأَدْخِلْنا فِي دِرْعِكَ الحَصِينَةِ،
وَاسْتُرْنا بِسِتْرِكَ الوَاقِي يَا مَنْ كَفَانا كُلَّ شَيْءٍ
اكْفِنا مَا أَهَمَّنا مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَفَرِّجْ عَنّا كُلَّ ضِيقٍ
وَلاَ تُحَمِّلْنا مَا لاَ نُطِيقُ.
رَبَّنا اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاهْدِنا السَّبِيلَ الأَقْوَمَ.
خادم الإسلامطالب العفو والسماح
الفقير إلي الله عبد العزيز