تغريدات الشيخ د/ عبدالعزيز الأحمد حفظه الله .وهي كانت
من لقاء جرى مع الشيخ د/عبدالرحمن السميط وكان قبيل مرضه
١. #عبدالرحمن_السميط بدأ بالعمل للدعوة والإغاثة وتميز فيهما؛
ولم ينتظر أحدا،بل شق الطريق لوحده،يعضده بذلك زوجه أم صهيب،رحمه الله
٢.#عبدالرحمن_السميط ، انطلق لنشر الإسلام ؛ بعلم، وخلق، وحسن تدبير،
مع إخلاص ظاهر في أعماله، ولعل ذلك سر بركة عمله رحمه الله
٣. سألتُ #عبدالرحمن_السميط،هل ندمتَ على شيءٍ؟
قال نعم لكن أشدها؛ تأخري في نشر الإسلام ١٠ سنوات وأنا قادر،
ولو فعلت لأسلم الملايين
٤. مما زاد #عبدالرحمن_السميط،قبولا ونجاحا،
إخلاصه لله تعالى نحسبه كذلك،
وعدم التحزب المرضي،وسعة صدره،وطيب قلبه،مع الإعداد والتنظيم
٥.سألتُ #عبدالرحمن_السميط متى بكيتَ؟
قال، مرة كاد قلبي يتفطر وتجف دمعاتي لما سجنُت في العراق،
وانقطعت عن ايتامي الأفارقه! من لهم؟
٦.سألته ماسر انتشار الإسلام؟
قال بساطته ومناسبته للفطرة، وحسنُ خلق المنتمين إليه،
وذكرقصته مع القسيس النصراني
٧.قصته مع القسيس؛
وهم في صحراء تعطلت سيارة الدكتور فمر بهم القسيس واتباعه
فطلب المساعدة فرفضوا، وانصرفوا؛ فاصلح #عبدالرحمن_السميط
٨. سيارته ومن معه بعد ساعات فساروا،
فوجدوا في الطريق القسيس متعطلة سيارته؛
فوقف له #عبدالرحمن_السميط ومن معه فأصلح سيارتهم فأسلموا!