الأخ / عبد العزيز محمد - الفقير إليالله
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الْحَيُّ القَيُّومُ العَلِيُّ العَظِيمُ العَزِيزُ الْحَكِيمُ وَأَنْتَ خَيْرٌ حَافِظاً وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
احْفَظْنِي وَأَوْلاَدِي وَبَنَاتِي وَذُرِّيـَّتِي وَزَوْجِتي وَوَالِدِي وَوَالِدَتِي وَإِخْوَانِي وَأَخَوَاتِي وَذُرِّيـَّاتِهِم وَأَقَارِبِي وَجِيرَانِي وَمَنْ تَحْتَ حَوْزَتِي.
احْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَائِمِينَ وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ قَاعِدِينَ وَاحْفَظْنا بِالإِسْلاَمِ رَاقِدِينَ وَلاَ تُشْمِتْ بِنا الأَعْداءَ وَلاَ الْحَاسِدِينَ.
إِنّا نَسْأَلُكَ مِنْ كُلِّ خَيرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ. َ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنا مِنْهُ وَما لَمْ نَعْلَمْ.
مَنْ عَادَى أُمَّةَ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَعَادِهِ وَمَنْ كَادَ لَهَا فَكِدْهُ وَمَنْ بَغَى عَلَينَا بِهَلَكَةٍ فَأَهْلِكْهُ وَمَنْ أَرَادَنا بِسُوءٍ فَخُذْهُ وَأَطْفِئْ عَنَّا نَارَ مَنْ
أَشَبَّ لَنا نَارَهُ وَاكْفِنا هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَينَا هَمَّهُ وَأَدْخِلْنا فِي دِرْعِكَ الحَصِينَةِ،
وَاسْتُرْنا بِسِتْرِكَ الوَاقِي يَا مَنْ كَفَانا كُلَّ شَيْءٍ اكْفِنا مَا أَهَمَّنا مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا
وَالآخِرَةِ وَفَرِّجْ عَنّا كُلَّ ضِيقٍ وَلاَ تُحَمِّلْنا مَا لاَ نُطِيقُ.
رَبَّنا اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاهْدِنا السَّبِيلَ الأَقْوَمَ.
الفقير إلى الله عبد العزيز