فِي مكة نختلط رجال ونساء ويبقى بيننَا الأدب الرباني ..
فلماذا لا يبقى أدبنا معنا خارج مكة ؟؟
فـ الدين لكل مكان وَزمان ♥
ولو غطيتها بصندوق فيه ثقب ، لخرجت من هذا الثقب متتبعه للضوء ،
فما بالنا لا نتبع النور ونحن نملك العقول
عش عفويتك تاركاً للناس إثم الظنون
فلك أجرهم ولهم ذنب ما يعتقدون
ولولا رداء من الله اسمه الستر لكسرت أعناقنا من شدة الخجل
هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة فِي انتِظآر إذن الدخول ,
اللهُم إنا نسَألك الجَنة بلا حساب ولا سآبق عذاب ♡"
انتبه لأسلوبك في الاعتذار
فانتزاع السهم من الجرح أوجع من اختراقه
لا تذهبوا لغيري فَ تشكُوه مني ! لِـــ نكُن أَكثر وُضوحاً و أَقل غيبة
كتاب نافع وابن بار وزوجة محبوبةوجليس صالح وفي الله عوض عن الجميع.
هم كذلك يريدون الستر عندما يخطئون،
فلا تفضح أحد أبداً لكي تنال ستر الله عليك ..
يقال : خلف كل إنجاز عظيم قلب يحترق .
والمراد أن صاحب الإنجازات لا بد أن يملك حرقة في قلبه وهمة
عالية تجعله لا يرضى بالدون،بل يسابق للمعالي، فهو يسعى للقمة
وإن لم يصل لها، فلا بد أن يكون قريباً منها،
ولن تتميز إلا إذا اقتربت من " المصاعب " .
في كل حدث حولنا إشراقه إيجابيه...
نحتاج بين الحين والآخر أن نجدد ألهمه في تعميقها وتطبيقها في حياتنا..
فقد يعترينا الفتور..ولكن قنديل الطريق الذي نحمله تفاؤل وضياء ..
فلتكن لنا نوافذ على الحياة ننظر من خلالها على الجمال والتطوير
والارتقاء.. ولنشد على أيدي البعض بعبارات ترفع الهمم وتنير الطريق
مثابر متصدر للقمه متفائل لايعرف اليأس همته في الثريا يعطي..لينفع
فلتكن إضافاتنا قلائد ارتقاء ونفع لأنفسنا أولا ثم للآخرين
لنستخدم تقنية جديدة في الردود لكي نستفيد من الوقت والعطاء المثمر..
لنستخدم أيقونة الشكر لبعضنا ونستثمر الكتابة في إضافة نافذة ايجابية لنا ولك
لكي تكون جميع نوافذ حياتك عطاء وارتقاء للأفضل.
ولينحصر ثنائنا لبعض بدعاء في ظهر الغيب بالإعانة والتسديد لكل خير.
وتقبلوا فائق تقديري لكرمكم.