
07-24-2014, 09:46 AM
|
Super Moderator
|
|
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
|
|
هدايات الأجزاء -26-
📚 هدايات الأجزاء 📚
الجزء السادس و العشرون
أول الأحقاف ===== الذاريات /30
////////////////////////////////////////////////
*تُستهل سورة "الأحقاف" بالاستدلال بإتقان خلق السموات و الأرض على تفرد الله بالإلهية .
*حديث عن القرآن ، يتلوه الوصية بالوالدين و التحذير من التأفف منهما .
*في قصة "الأحقاف" يتبين أنّ العقاب قد يأتي في سورة نعمة فيهلك الإنسان .
*تأمل كيف فهم الجن الإسلام بمجرد استماعهم للقرآن في جلسة واحدة ، فهل من مُدّكر ؟
*ختام "الأحقاف" دعوة للتأمل في الكون ، و تذكير بيوم العرض ، و دعوة للاقتداء بالأنبياء في الصبر .
*بدأت سورة "محمد" بتحريض المؤمنين على قتال الكفار ، و ذكرت عاقبة الفريقين .
*وصف الجنة و نعيمها ، و النار و عذابها ،
ثم وصفت المنافقين و دعتهم لتدبر القرآن ؛ للتخلص من النفاق .
*خُتمت بوصايا للمسلمين ، فإن تولوا فسيستبدل قوما غيرهم .
*اُفتتحت سورة "الفتح" ببشارة المؤمنين بحسن عاقبة "صلح الحديبية" ووصفته بأنّه فتح و نصر .
*طمأنة المؤمنين و إزالة حزنهم و إخبارهم أن دائرة السوء على المنافقين و المشركين .
*ذكر "بيعة الحديبية" ، و رفعة شأن من حضرها ، و لمز المتخلفين و منعهم المشاركة في فتح "خيبر" .
*التصريح برضا الله عن المبايعين تحت الشجرة ، فاحذر التسخط على من رضى الله عنه .
*خُتمت سورة "الفتح" بآية شرحت خواص الأمة المُنتصرة الوارثة .
*سورة "الحجرات" = جامعة الأخلاق و الآداب ، ففتش عنها في هذه السورة ،
و انظر ما فيها من خُلق حَسن فالزمه ، و ما نهت عنه من خلق سيء فاتركه .
*خطورة تصديق الشائعات و أنّ عاقبة ذلك قد تكون النّدم ،
فتثبت في هذه الأجواء الإعلامية التي يقل فيها التثبت .
*إرساء قاعدة الأخوة العامة على الإيمان .
* ذكر بعض الآداب و السلوكيات التي ينبغى أن يتحلى بها المؤمن .
*المُفاضلة عند الله قائمة على التقوى ، فاحذر التعصب المقيت .
*كل ما يحصل للمؤمن من فضل فالمنّة في ذلك كله لله عز و جل .
*بدأت سورة "ق" بذكر تكذيب المشركين للرسول –صلى الله عليه و سلم-
ثم الاستدلال على إثبات البعث .
*هل راقبت الله فيما تقول و تذكرت الملكين المُوكلين بإحصاء ألفاظك ؟!
*وصف الموت و ما يتلوه من مشاهد القيامة و النّار و الجنّة .
* و في ختامها عودة لما بدأت به من حديث عن الكون و إثبات البعث
◄◄ ◄◄◄◄◄◄◄ ◄◄◄
اﻷستاذة / وداد البوق
تابعوني
هيفولاا
|