الأخ / مصطفى آل حمد
ثم دخلت سنة إحدى وسبعين ومائة هـ
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
أضاف الرشيد الخاتم إلى يحيى بن خالد مع الوزارة.
وفيها:
قتل الرشيد أبا هريرة محمد بن فروخ نائب الجزيرة صبراً
في قصر الخلد بين يديه.
وفيها:
خرج الفضل بن سعيد الحروري فقتل.
وفيها:
قدم روح بن حاتم نائب إفريقية.
وفيها:
خرجت الخيزران إلى مكة فأقامت بها إلى أن شهدت الحج،
وكان الذي حج بالناس فيها عبد الصمد بن علي عم الخلفاء.