الأخ / مصطفى آل حمد
ثم دخلت سنة ثنتين وسبعين ومائة هـ
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
وضع الرشيد عن أهل العراق العشر الذي كان يؤخذ منهم بعد النصف.
وفيها:
خرج الرشيد من بغداد يرتاد له موضعاً يسكنه غير بغداد فتشوش فرجع.
وفيها:
حج بالناس يعقوب بن أبي جعفر المنصور عم الرشيد.
وفيها:
غزا الصائفة إسحاق بن سليمان بن علي.