من:الأخ الزميل / إبراهيم أحمد
موقع يسارعون في الخيرات الصديق
حق المسلم على المسلم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( لِلْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ سِتُّ خِصَالٍ :
يَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ
وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ ، وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِذَا لَقِيَهُ
وَيُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ
وَيَنْصَحُ لَهُ إِذَا غَابَ أَوْ شَهِدَ )
رواه الترمذي 2661 والنسائي1912 صححه الألباني
في صحيح الجامع 9319 – وأصل الحديث متفق عليه
(1) في رواية :
( رَدُّ التَّحِيَّةِ )
رواه ابن ماجة 1425 و أحمد 8047
(2) في رواية :
( تَشْمِيتُ الْعَاطِسِ إِذَا حَمِدَ اللَّهَ )
رواه ابن ماجة 1425 و أحمد 8047
(3) أي يريد الخير للمؤمن ويرشده إليه
( إذا غاب )
أي كل منهما
( أو شهد )
أي حضر وأو للتنويع . وحاصله أنه يريد خيره في حضوره وغيبته ،
فلا يتملق في حضوره ويغتاب في غيبته فإن هذا صفة المنافقين .
في رواية :
( وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ )
رواه مسلم 4023
في رواية :
( وَيُحِبُّ لَهُ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ )
رواه الترمذي 2660 وابن ماجة 1423 عن علي