من:الأخ الزميل / إبراهيم أحمد
موقع يسارعون في الخيرات الصديق
أسمــــاء الحبيب
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( لِي خَمْسَةُ أَسْمَاءٍ أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَحْمَدُ
وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِي الْكُفْرَ وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ
عَلَى عَقِبِي وَأَنَا الْعَاقِبُ الَّذِي لَيْسَ بَعْدَهُ نَبِيٌّ )
رواه البخاري ومسلم
عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَمِّي لَنَا نَفْسَهُ أَسْمَاءً
فَقَالَ : أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَحْمَدُ وَالْمُقَفِّي وَالْحَاشِرُ وَنَبِيُّ التَّوْبَةِ وَنَبِيُّ الرَّحْمَةِ ).
رواه مسلم
شرح صحيح مسلـم للإمام النووي
( يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى عَقِبِي ):
يحشرون على أثري
( الْمُقَفِّي )
قال شمر :
هو بمعنى العاقب ،
وقال ابن الأعرابي :
هو المتبع للأنبياء .
( نَبِيُّ التَّوْبَةِ وَنَبِيُّ الرَّحْمَةِ )
ونبي الرحمة فمعناها متقارب ، ومقصودها أنه صلى الله عليه وسلم
جاء بالتوبة وبالتراحم