
04-20-2016, 01:21 PM
|
Senior Member
|
|
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 61,441
|
|
من الروائع
من: الأخت الزميلة / جِنان الورد
من الروائع
من الروائع
د . محمد راتب النابلسي
قد يختار إنسان الغناء ثم يموت
وتبقى أغانيه تذاع في الإذاعات إلى يوم القيامة .
وقد يختار إنسان القرآن ، ثم يموت ،
وتبقى تلاوته تذاع في الإذاعات إلى يوم القيامة .
{ كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ
وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا }
[ الإسراء : 20 ]
هناك إنسان بنى مسجدا ، وإنسان بنى ملهى ، الإنسان مخير ،
فاختر ما شئت وافعل ما شئت، لكن كل شيء له حسابه .
سعة بيوتنا بزيادة مساحة الأرض
ولكن سعة قبورنا بزيادة مساحة العمل الصالح
{ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى }
[ البقرة : 197 ]
ليـــــدبـــــروا آيـــــــــاته
قال تعالى عن حملة العرش :
{ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا
فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ }
[ غافر : 7 ]
ففي الآية دليل على أن صفة الإيمان إذا جمعت بين شخصين
يجب أن تكون داعية للنصيحة وأن يستغفر له بظهر الغيب ،
وإن تباعدت أماكنهم وتفاوتت أجناسهم .
تفسير السخاوي
من اقوال العلمـــاء
حقيقة التعبد لله
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
[ حقيقة التعبد لله ، اتباع الشريعة لا إجهاد النفس بالعمل
وحرمانها من الشهوات المباحة ].
تنبيه الأفهام
سلسله ميراث النبي ﷺ
ثـــــــــــواب الســـواك
عن عائشه رضي الله عنها
ان النبي ﷺ قال :
( السواك مطهرة للفم مرضاة للرب )
رواه النسائي
وعن ابي هريره رضي الله عنه
ان رسول الله ﷺ قال :
( لولا ان اشق على امتي
لٲمرتهم بالسواك عند كل صلاه )
رواه البخاري و مسلم
|