
12-22-2016, 03:42 PM
|
Senior Member
|
|
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 61,465
|
|
حديقة الأدب ( الحلقه 102 )
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن
حديقة الأدب ( الحلقه 102 )
بقلم صالح الحمد
المداد كالبحر، والقلم كالغواص، واللفظ كالجوهر،
والطرس كالسلك، ما أعجب شأن القلم؛
يشرب ظلمة، ويلفظ نورًا!
المُغرب في حُلى المغرب 87/1
آخر:
لا تَجْزَعَنَّ عَلَى ما فاتَ مَطْلَبُهُ = فَلَسْتَ عُمْرَكَ لِلْماضِي بِمُرْتَجَعِ
عين الأدب والسياسة ص: 42
وكان يقول :
سِرُّكَ مِن دمك، فانظر من تملَّكه.
المحاسن والأضداد ص: 18
إن للإخراجِ مِن الدِّيارِ لشأنًا أيَّ شأنٍ في القرآنِ؛
فهو يُبدئُ ويُعيدُ في تقبيحِه وإنكارِه وتحريمِه، وهو يقرنُه بالقتلِ؛
تشويهًا له، وتشنيعًا عليه.
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (٤٧٢/٣).
إن الأمَمَ الجادَّةَ في نهضاتِها لا تقِفُ عند حدٍّ،
فلا تنتهي مِن عملٍ عظيمٍ إلا وتبدأُ فيما هو أعظَمُ.
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (٣٢٦/٤).
إلي اللقاء مع الحلقة التالية إن شاء الله
|