عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-20-2011, 11:12 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الأمور الجالبة للبركة

الأمور الجالبة للبركة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نلخص لك عزيزتي وعزيزى هذه الأمور في اثنا عشر سبباً جالبة

للبركة:

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

1- القرآن:
فالله تعالى وصفه بأنه مبارك فقال:

(وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ).

وقال صلى الله عليه وسلم:
"لا تجعلوا بيوتكم مقابر،
إن الشيطان ينفر من البيت الذي يقرأ فيه سورة البقرة"

[صحيح الجامع 7227]

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

2- التقوى والإيمان:

ولا شك أنها من الأمور الجالبة للبركة، حيث يقول الله عز وجل:
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ )،
والزوج يجد البركة بتقواه مع زوجته وأولاده ورزقه وحلاله.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

3- التسمية:

وتكون في بداية كل عمل. قال صلى الله عليه وسلم:
"إذا دخل الرجل بيته، فذكر الله تعالى عند دخوله، وعند طعامه،
قال الشيطان: لا مبيت لكم ولا عشاء.
وإذا دخل فلم يذكر الله تعالى عند دخوله، قال الشيطان: أدركتم المبيت.
وإذا لم يذكر الله تعالى عند طعامه، قال: أدركتم المبيت والعشاء"
[صحيح الكلم 46]

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

4- الاجتماع على الطعام:

وقد بورك الأكل المجتمع على الطعام
وجعلت البركة على الطعام الذي يجتمع عليه الناس،
قال صلى الله عليه وسلم:
"طعام الاثنين كافي الثلاثة، وطعام الثلاثة كافي الأربعة"
[صحيح الترغيب 2129]،
ويظهر هذا جلياً في إفطار رمضان حيث تزداد
بركة الطعام بازدياد عدد المجتمعين عليه.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

5- السحور:

لقوله صلى الله عليه وسلم
"...فإن في السحور بركة".
والبركة هنا الأجر والثواب،
وتحمل الصوم، والتقوي على طاعة الله.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

6- ماء زمزم:

وهذه العين المباركة التي خرجت في أرض جافة ليس فيها ماء
ومن وسط الجبال وهي لم تنقطع، وهي عين مباركة،
بل وقد قال عنها صلي الله عليه وسلم:
"يرحم الله أم إسماعيل، لو تركت زمزم -أو قال:
لو لم تغرف من الماء- لكانت عيناً معيناً"
[صحيح الجامع 8079].
أي أنها كانت لو لم تغرف منها أكثر غزارة بكثير.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

7- زيت الزيتون:

وشجر الزيتون شجر مبارك وصفه الله بالقرآن
كذلك حيث قال تعالى في سورة النور:
"..المصباح فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ
يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ
يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ ..".
كما يعرف زيت الزيتون بأنه علاج نافع لكثير من الأمراض.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

8- ليلة القدر:

ولا يخفي على أحد ما في هذه الليلة من البركة،
فيجمع فيها رب الأسرة أفراد أسرته ويحدثهم بفضلها وبركاتها ورحماتها،
ثم يصلون معاً ويذكرون الله تعالى في هذه الليلة المباركة،
قال تعالى:
(إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ)
قيل هي ليلة القدر.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

9- العيدين:

والذي يبدؤه الناس بصلاة العيد يشكرون الله فيها
على ما أعطاهم من نعمه الكثيرة فيبارك لهم في هذه النعم ويزيدها وينميها لهم،
ولذلك تقول أم عطية رضي الله عنها قالت:
«كنا نُؤْمَرُ أن نَخرُجَ يومَ العيدِ, حتى نُخْرِجَ الْبِكرَ مِن خِدرِها,
حتى نُخرجَ الْحيّضَ فيَكنّ خلفَ الناسِ فيُكبّرْنَ بتكبيرِهم ويَدْعونَ بدُعائهم,
يَرجونَ بَرَكةَ ذلكَ الْيَومِ وَطُهرَتَهُ».
[صحيح البخاري]

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


10- الأكل الحلال:

وهو الأكل الطيب الذي يبارك الله فيه، قال صلى الله عليه وسلم:
"أيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً"
[صحيح الجامع 2744]،
فالمال الحرام لا يبارك الله به ولا يعود على صاحبه إلا بالفقر والنقص.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

11- كثرة الشكر:

وهي واضحة من قوله تعالى:
(لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ),
والزيادة هنا زيادة في كل شيء سواء بالمال أو الصحة
أو العمر إلى آخر نعم الله التي لا تعد ولا تحصى.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

12- الصدقة:

والتي يضاعفها الله تعالى إلى عشر أضعاف إلى سبعمائة ضعف،
والله يضاعف لمن يشاء. فلا شك أنها تبارك مال الإنسان وتزيده، قال تعالى:
(مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ )
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس