 
			
				11-06-2017, 10:19 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
			
			| 
				
				 Senior Member 
				
				
			 | 
			  | 
			
				
					تاريخ التسجيل: May 2015 
					
					
					
						المشاركات: 63,025
					 
					
					
					
					
					     
				 
			 | 
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
				 
				حديث اليوم 3964
			 
			 
			
		
		
		
			
			 من:إدارة بيت عطاء الخير
 
حديث اليوم 
( باب إِذَا قَالَ رَجُلٌ لِعَبْدِهِ هُوَ لِلَّهِ وَنَوَى الْعِتْقَ وَالْإِشْهَادِ فِي الْعِتْقِ..2 ) 
حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ
 
 عَنْ قَيْسٍ رضي الله تعالى عنهم أجمعين قال
 ( لَمَّا أَقْبَلَ أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمَعَهُ غُلَامُهُ 
 
وَهُوَ يَطْلُبُ الْإِسْلَامَ فَضَلَّ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ بِهَذَا وَقَالَ أَمَا إِنِّي أُشْهِدُكَ أَنَّهُ لِلَّهِ )
الشرح:
 
قوله (فضل أحدهما صاحبه)
 
 بالنصب على نزع الخافض، وأصله " من صاحبه " كما في الطريق 
 
الأولى، ولو كانت أضل معداة بالهمز لم يحتج إلى تقدير، وقد ثبت كذلك 
 
في بعض الروايات، وفي الحديث استحباب العتق عند بلوغ الغرض 
 
والنجاة من المخاوف، وفيه جواز قول الشعر وإنشاده والتمثل به 
 
والتألم من النصب والسهر وغير ذلك.
 اللهم صلى و سلم و بارك علي عبدك و رسولك 
 
سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين .
  
 
 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 |