[ تقطع الآجال من شعبان إلى شعبان, حتى أن الرجل ينكح ويولد له وقد خرج اسمه في الموتى ] .
[ في ليلة النصف من شعبان يوحى الله إلى ملك الموت بقبض كل نفس يريد قبضها في تلك السنة ] .
[ من كانت له حاجة إلى الله أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ وليحسن الوضوء, ثم ليصل ركعتين,
ثم يثني على الله, وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل:لا إله إلا الله الحليم الكريم
سبحان الله رب العرش العظيم, الحمد لله رب العالمين, أسألك بموجبات رحمتك, وعزائم مغفرتك... الخ ] .
[ الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا ] .
[ المريض أنينه تسبيح وصياحه تكبير، ونفسه صدقة ونومه عبادة
ونقله من جنب إلى جنب جهاد في سبيل الله... ] .
[ شهدت أبا أمامة رضي الله عنه وهو في النزع قال: إذا أنامت فاصنعوا بي كما أمرنا
الرسول صلى الله عليه وسلم أن نصنع بموتانا، أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا مات الرجل منكم فدفنتموه فليقم أحدكم عند رأسه فليقل: يا فلان بن فلان, فإنه سيسمعه
فليقل: يا فلان بن فلانة, فإنه سيستوي قاعداً فليقل: يا فلان بن فلانة, فإنه سيقول: أرشدني رحمك الله.
فليقل. أذكر ما خرجت عليه من دار الدنيا شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأن محمداً عبده ورسوله, وأن الساعة آتية لا ريب فيها, وأن الله يبعث من في القبور,
فإن منكراً ونكيراً يأخذ كل واحد منهما بيد صاحبه ويقول له: ما نصنع عند رجل لقن حجته؟
فيكون الله حجيجهما دونه ] .
[ عبد الله بن مسعود قال: رمدت فشكوت ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
أدم النظر في المصحف, فإني رمدت, فشكوت ذلك إلى جبرائيل فقال لي: أدم النظر في المصحف ] .
[ ما من عبدين متحابين في الله يستقبل أحدهما صاحبه فيصافحه ويصليان على النبي صلى الله عليه وسلم
إلا لم يتفرقا حتى يغفر لهما ما تقدم منهما وما تأخر ] .
[ عن فاطمة الزهراء رضي الله عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قالت: قال لي رسول الله
صلى الله عليه وسلم: يا فاطمة ألا أعلمك دعاء لا يدعو فيه أحد إلا استجيب, له ولا يحيك في صاحبه سم,
ولا سحر, ولا يعرض له شيطان بسوء, ولا ترد له دعوة, وتقضى حوائجه التي يرغب فيها إلى الله تعالى
كلها عاجلها وآجلها، قلت: أجل يا أبت، هذا والله أحب إلي من الدنيا وما فيها . قال: تقولين: يا الله ،
يا أعز مذكور، وأقدمه قدماً في العزة والجبروت، يا الله، يا رحيم كل مسترحم، ومفزع كل ملهوف،
يا الله, يا راحم كل حزين يشكو بثه وحزنه إليه، يا الله, يا خير من طلب المعروف منه، وأسر في العطاء،
يا الله يا من تخاف الملائكة المتوقدة بالنور منه. أسألك بالأسماء التي تدعو بها حملة عرشك,
ومن حول عرشك يسبحون به شفقة من خوف عذابك، وبالأسماء التي يدعوك بها جبرائيل, وميكائيل,
وإسرافيل, إلا أجبتني, وكشفت يا إلهي كربتي, وسترت ذنوبي, يا من يأمر بالصيحة في خلقه،
فإذا هم بالساهرة, أسألك بذلك الاسم الذي تحيي به العظام وهي رميم أن تحيي قلبي, وتشرح صدري,
وتصلح شأني, يا من خص نفسه بالبقاء, وخلق لبريته الموت والحياة، يا من فعله قول، وقوله أمر،
وأمره ماض على ما يشاء، أسألك بالاسم الذي دعاك به خليلك حين ألقي في النار فاستجبت له،
وقلت: يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم وبالاسم الذي دعاك به موسى من جانب الطور الأيمن،
فاستجبت له دعاءه، وبالاسم الذي كشفت به عن أيوب الضر, وتبت به على داوود,
وسخرت به لسليمان الريح تجري بأمره والشياطين, وعلمته منطق الطير،
وبالاسم الذي وهبت به لزكريا يحيى, وخلقت عيسى من روح القدس من غير أب،
وبالاسم الذي خلقت به العرش والكرسي, وبالاسم الذي خلقت به الروحانيين،
وبالاسم الذي خلقت به الجن والإنس, وبالاسم الذي خلقت به جميع الخلق, وجميع ما أردت من شيء،
وبالاسم الذي قدرت به على كل شيء, أسألك بهذه الأسماء لما أعطيتني سؤلي, وقضيت بها حوائجي ] .
الدرجة : ليس له وجود في كتب السنة ،
[ من حمل السرير من جوانبه كفر الله عنه أربعين كبيرة ] .
[ من حمل بقوائم السرير الأربع إيماناً واحتساباً حط عنه أربعين كبيرة ] .