[ من أوى إلى فراشه فقال: الحمد لله الذي علا فقهر, وبطن فخبر, وملك فقدر,
والحمد لله الذي يحيي الموتى وهو على كل شيء قدير, خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ] .
[ لاعبه سبعاً, وأدبه سبعاً، وصاحبه سبعاً, ثم أترك حبله على غاربه ] .
[ مسح الرقبة أمانٌ من الِغل ] .
[ إذا جامع أحدكم زوجته أو جاريته فلا ينظر إلى فرجها؛ فإن ذلك يورث العمى ] .
[ يدعو الله الناس يوم القيامة بأمهاتهم ستراً من الله عليهم ] .
[ إياكم وخضراء الدمن، فقيل: يا رسول الله، وما خضراء الدمن؟
قال: المرأة الحسناء في المنبت السوء ] .
[ انكحوا إلى الأكفاء، وأنكحوهم، واختاروا لنطفكم، وإياكم والزنج؛ فإنه خلق مشوه ] .
[ ما يقال عند الوضوء: غسل اليدين: اللهم ناولني الكتاب باليمين, المضمضــة:
اللهم ثبت لساني بالنطق بالشهادة, الاستنشــاق: اللهم استنشقني رائحة الجنة,
الاستنثــــار: اللهم نجيني من رائحة الزقوم, غسل الوجه: اللهم بيض وجهي يوم تسود الوجوه
وتبيض الوجوه, غسل اليدين إلى المرفقين: اليـد اليمنــى: اللهم اجعلني من أصحاب اليمين,
اليـد اليسـرى: اللهم نجيني من أصحاب الشمال, رد مسح الرأس: اللهم اعتق رقبتي من النار,
اللهم ردني مرد المؤمنين, غسل الرجلين: اللهم لا تزل قدمي عن الطريق المستقيم ] .
[ لا تسبوا أصحابي, فإن أصحابي أسلموا من خوف الله, وأسلم الناس من خوف السيف ] .
[ جاء رجل إلى أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال:
سأسألك عن أربع مسائل فأجبني,
ما هو الواجب وما هو الأوجب؟ وما هو القريب وما هو الأقرب؟
وما هو العجيب وما هو الأعجب؟ وما هو الصعب وما هو الأصعب؟
فقال أمير المؤمنين: الواجب: طاعة الله, والأوجب: ترك الذنوب,
وأما القريب فهو يوم القيامة, والأقرب هو الموت,
أما العجيب فالدنيا, والأعجب منها حب الدنيا,
أما الصعب فهو القبر, والأصعب منه الذهاب بلا زاد ] .
الدرجة : موضوع وموجود في كتب الشيعة
[ من قال عند الإفطار: يا عظيم يا عظيم أنت إلهي لا إله غيرك, اغفر الذنب العظيم,
فإنه لا يغفر الذنب العظيم إلا العظيم, إلا و خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ] .
[ هو الوزغ بن الوزغ, الملعون بن الملعون، يعني: مروان ابن الحكم ] .
[ اثنان في النار, الحاقد والحاسد ]