الموضوع: درس اليوم 13/6/2012
عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 06-13-2012, 06:59 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي

الحديث رقم 489 :
أنه : [ يذكر أن صحابياً اسمه عبد الله بن مغفل – رضي الله عنه – كان إذا جلس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهر على وجهه حزن وكآبة عظيمين, فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن سبب حزنه ذلك الذي لا ينقطع أبداً, فقال: كنت في الجاهلية, وخرجت من عند زوجي وهي حامل، وذهبت في سفرٍ طويل لم أعُدْ إلا بعد سنوات، وجئت وإذا بها قد أنجبت لي طفلة تلعب بين الصبيان كأجمل ما يكون الأطفال, قال: فأخذتها وقلت لأمها: زينيها, زينيها, وهي تعلم أني سأئدها وأقتلها, فقامت أمها تزينها وبها من الهمِّ ما بها, زينتها وهي تقول لأبيها: يا رجل لا تضيع الأمانة, يا رجل لا تضيع الأمانة, قال: ثم أخذتها كأجمل ما يكون الأطفال براءة وجمالاً, فخرجت بها إلى شعب من الشعاب, قال: وبقيت في ذلك الشعب أبحث عن بئر أعرفها هناك, وكانت عميقة وليس بها قطرة ماء. قال: فوقفت على تلك البئر أنظر إلى تلك الصغيرة فيرق قلبي لما بها من براءة, ليس لها أي ذنب, ثم أتذكر نكاحها وسفاحها؛ فيقسو قلبي عليها، بين هاتين العاطفتين أعيش, قال: ثم استجمعت قواي, فأخذتها وألقيت بها في تلك البئر, وبقيت أنتظرها هل ماتت؟ وإذا بها تقول: يا أبتاه, ضيعت الأمانة, يا أبتاه, ضيعت الأمانة. ترددها وترددها حتى انقطع صوتها, فو الله يا رسول الله: ما ذكرت تلك الحادثة إلا وعلاني الهم والحزن, وتمنيت لو كنت نسياً منسياً لو كان ذلك في الإسلام, ثم نظر إلى النبي الله صلى الله عليه وسلم فإذا دموعه قد بللت لحيته, وإذا به يقول: يا عبد الله, والله لو كنت مقيماً الحد على رجل فعل فعلاً في الجاهلية لأقمته عليك لكن الإسلام يجب ما قبله ] .
الدرجة :ليس له سند
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحديث رقم 490 :
أنه : [ عليكم بالبردقوش أو بالمرزنجوش, فإنه جيد للخشام ] .
الدرجة : لا يصح
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أســـأل الله لي و لكم الـــثـــبـــات
اللـــهـــم صـــلِّ و سلم و زِد و بارك
على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين
--- --- --- --- --- ---
المصدر : موقعى الشيبة و الدُرر السُنية .
و الله سبحانه و تعالى أعلى و أعلم و أجَلّ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




صدق الله العلى العظيم و صدق رسوله الكريم

و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس