صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 04-09-2013, 11:00 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي درس اليوم 27.05.1434


أخيكم / عدنان الياس ( AdaneeNooO )
درس اليوم
مع الشكر للأخ / فـارس خـالـد .
[ سلسلة الشمائل المحمدية ]
{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما } .
الأحزاب (56)
اللهم صلِّ و سلم و بارك على عبدك و رسولك
سيدنا و نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
هـذا الـحـبـيـب :
غـَـزَواتـُـه صلى الله عليه و سلم ( هـ )
7 - غزوة بني قينقاع :
كان من أمر بني قينقاع أن رسول الله صلى الله عليه و سلم جمعهم بسوق بني قينقاع ،
ثم قال صلى الله عليه و سلم لهم :
(يا معشر يهود احذروا من الله مثل ما نزل بقريش من النقمة و أسلموا ،
فإنكم قد عرفتم أني نبي مرسل تجدون ذلك في كتابكم و عهد الله إليكم )
قالوا:
يا محمد إنك ترى أنا قومك ، لا يغرنك أنك لقيت قوما لا علم لهم بالحرب فأصبت منهم فرصة ،
إنا والله لئن حاربناك لتعلمن أنا نحن الناس.
و هذا الجواب العنيف منهم رغم ما بينهم و بين رسول الله صلى الله عليه و سلم من عهد .
و ذات يوم قدمت امرأة من العرب إلى سوق بني قينقاع ، و جلست إلى صائغ بها ،
فجعلوا يريدونها على كشف وجهها ،
فأبت فعمد الصائغ إلى طرف ثوبها فعقده إلى ظهرها ،
فلما قامت انكشفت سوأتها ، فضحكوا بها ، فصاحت ،
فوثب رجل من المسلمين على الصائغ فقتله ، و كان يهوديا ،
و شدت اليهود على المسلم ،
فقتلوه فاستصرخ أهل المسلم المسلمين على اليهود ،
فغضب المسلمون فوقع الشر بينهم و بين بني قينقاع ،
فحاصرهم رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى نزلوا على حكمه ،
فقام إليه عبد الله بن أبي ابن سلول حين أمكنه الله منهم ،
فقال: يا محمد أحسن في مواليَّ " و كانوا حلفاء الخزرج " ،
فأبطأ عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم ،
فقال : يا محمد ، أحسن في موالي ،
قال : فأعرض عنه ،
فأدخل يده في جيب درع رسول الله صلى الله عليه و سلم،
فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( أرسلني ) ( أي اتركني ) ،
و غضب رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ثم قال :
( ويحك أرسلني )
قال : لا والله لا أرسلك حتى تحسن في موالي ،
أربعُ مائة حاسر و ثلاث مائة دارع قد منعوني من الأحمر و الأسود ،
تحصدهم في غداة واحدة ، إني والله امرؤ أخشى الدوائر ،
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( هم لك )
و كانت محاصرته إياهم خمس عشرة ليلة
ابتداء من نصف شهر شوال في السنة الثانية من الهجرة ،
و أمرهم أن يخرجوا من المدينة و لا يجاوروه بها ،
فخرجوا إلى أذْرُعَات الشام ، فقلَّ أن لبثوا فيها حتى هلك أكثرهم .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أسأل الله لي و لكم الثبات
اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك
على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين
--- --- --- --- --- ---
المصدر : موقع " الشيبة " الصديق .
و الله سبحانه و تعالى أعلى و أعلم و أجَلّ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


صدق الله العلى العظيم و صدق رسوله الكريم

و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )

( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )

( و الله الموفق )

رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات