|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  الفتاوى 24.07.1434 الأخ                    الزميل / مالك المالكى ( سـؤال و جـواب ) بيان بداية و نهاية وقت الضحى و الدعاء                    فيها الســــؤال : سأل هذا الأخ السائل يقول                    : متى يبدأ وقت صلاة الضحى و متى ينتهي                    ، و هل هناك أدعية معينة في هذه الصلوات                    ؟ الإجــابــة : وقت الضحى يبدأ من ارتفاع الشمس قيد رمح إلى وقوفها                    ، كلها صلاة ضحى ، و الأقرب و الأفضل أن يصلي عند اشتداد                    الضحى لقوله صلى الله عليه و سلم                    : ( صلاة الأوابين حين ترمض الفصال                    ) يعني حين يشتد الحر على أولاد الإبل                    ، فالمقصود أن ما بين ارتفاع الشمس قيد رمح إلى                    وقوفها هذا صلاة الضحى سواء صلاها في أول                    الوقت أو في آخره أو في وسطه قبل أن تميل الشمس                    ، و ليس فيها أدعية معينة ، يدعو في سجوده بما يسر الله                    ، و هكذا يدعو في التحيات قبل أن يسلم ما يسر الله                    ، يتخير من الدعاء أعجبه  إليه لقوله صلى الله عليه و سلم                    : ( أما السجود فاجتهدوا في الدعاء                    ) و قوله صلى الله عليه و سلم                    : ( أقرب ما يكون العبد من ربه و هو ساجد فأكثروا                    الدعاء ) ومن دعاء النبي صلى الله عليه و سلم                    : ( اللهم اغفر لي ذنبي كله ، دقه و جله                    ، و أوله و آخره ، و علانيته و سره                    ) هذا من الدعاء العظيم ، و من الدعاء الذي أرشد                    إليه أم المؤمنين أمنا السيدة / عائشة رضي الله تعالى عنها                    و عن أبيها : ( اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني                    ) و من الدعاء الحسن : [ اللهم إني أسألك رضاك و الجنة ، و أعوذ بك من سخطك                    و النار ، اللهم إني أسألك الجنة و ما قرب إليها من قول و عمل                    ، و أعوذ بك من النار و ما قرب إليها من قول و عمل ]                    . و يكون في السجود أو قبل السلام بعد                    التحيات لقوله صلى الله عليه و سلم لما علمهم التشهد قال                    : ( ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو                    ) و في اللفظ الآخر : ( ثم يتخير من المسألة ما شاء ) و بالله التوفيق ،                                                           و صلى الله على نبينا محمد و على آله و                    صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و                    الإفتاء 
 | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |