صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 09-30-2014, 10:39 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي الحقيقة مرة و لكن قولها أفضل من إخفائها

الابنة / أحلام عبد العزيز



الحقيقة مرة ولكن قولها أفضل من إخفائها
الحقيقة مرة ولكن قولها في بعض الأحيان أفضل من إخفائها...
حتى وإن كانت مؤلمة فلربما أيقظ ألمها البعض.وحرك شيئا في النفوس
والحقيقة التي أمامنا الآن هي ما تمر.به أمتنا العربية من مآس فهي
بلا إمتراء وقد وصلت إلى مرحلة خطيرة جدا وشارفت على الهاوية
وعليها أن تتدارك أمرها وتعود إلى رشدها بعبور أقصر الطرق وبأقصى
سرعة قبل فوات الأوان ويل لهذه الأمة.مما يحاك لها في الخفاء وويل
لها من سلاح الأعداء الفتاك الذي يهلك الحرث والنسل الذي يجعل أبناء
القطر الواحد يتناحرون ويتقاتلون
إنه سلاح ثبت أنه أقوى الأسلحة .
على الإطلاق ألا إنه سلاح تفرقة أبناء المجتمع الواحد والدين الواحد
وجعلهم مضطربين يخشون بعضهم بعضا كل فريق يرى صلاح ما يدعو
إليه وبطلان ما عليه الآخرون.
ويا أسفا ويا حزنا على هذه الحال :
لقد أتخذ الدين الحنيف الذي جاء به.خير الأنام عليه الصلاة والسلام
مطية لتحقيق نزوات ورغبات وسياسات بعض الطوائف والأحزاب.
حقا إنها معضلة وأي معضلة أن يتم لي أعناق الآيات والأحاديث.لتناسب
إتجاه وطموحات فريق ما ولجذب أكبر عدد..من المؤيدين والمتعاطفين
إستخدم الدين كمطية للأهداف الخاصة لأن مجتمعنا العربي أغلبه
مسلمون يهزهم كل خطاب يعزف.على أوتار تعاليم وأوامر ومقاصد
الشريعة أدرك قادة الأحزاب المتناحرة
أن الدين نقطة ضعف عامة الناس وقبلهم أدرك الأعداء..من خارج
المنطقة العربية ذلك فعمدوا إلى تهيئة البيئة المناسبة.لمثل هذا الأمر
وبعد ذلك فعلوا ما يريدون.
لقد رقص العدو للجمهور العربي رقصة الموت فلم يعيها...
وظنها لصالحه وليست عليه فتراقصت الشعوب في بعض الدول العربية
مجتمعة وبعد رحيل أنظمتها تشتتت وطفق كل فصيل يغني بمزاج ونغم
خاص حتى سالت الدماء فصارت الألحان حزينة..وسط مشاهد مريبة
وإستمرت الحال بل وساءت.وحسبنا الله سيؤتينا الله من فضله
إنا إلى الله راغبون.
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات