صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 04-26-2011, 05:55 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي حديث اليوم الجمعة 29.03.1432

حديث اليوم الجمعة 29.03.1432

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

( ممَا جَاءَ فِي الْقِرَاءَةِ فِي الْمَغْرِبِ)



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


حَدَّثَنَاهَنَّادٌحَدَّثَنَاعَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْالزُّهْرِيِّ


عَنْعُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَعَنْابْنِ عَبَّاسٍ



عَنْ أُمِّهِ أُمِّ الْفَضْلِ رضى الله عنهم أجمعين قَالَتْ:



( خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ


وَ هُوَ عَاصِبٌ رَأْسَهُ فِي مَرَضِهِ فَصَلَّى الْمَغْرِبَ فَقَرَأَ بِالْمُرْسَلَاتِ


قَالَتْ فَمَا صَلَّاهَا بَعْدُ حَتَّى لَقِيَ اللَّهَ(



قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ وَ ابْنِ عُمَرَ وَ أَبِي أَيُّوبَ وَ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ


قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُأُمِّ الْفَضْلِحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ


وَ قَدْ رُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ أَنَّهُ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِالْأَعْرَافِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ كِلْتَيْهِمَا وَ رُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ أَنَّهُ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ وَ رُوِيَ عَنْعُمَرَأَنَّهُ كَتَبَ إِلَىأَبِي مُوسَىأَنْ اقْرَأْ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ وَ رُوِيَ عَنْأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِأَنَّهُ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ قَالَ وَ عَلَى هَذَا الْعَمَلُ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ وَ بِهِ يَقُولُ ابْنُ الْمُبَارَكِوَ أَحْمَدُوَ إِسْحَقُوَ قَالَالشَّافِعِيُّوَ ذَكَرَ عَنْمَالِكٍأَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يُقْرَأَ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ بِالسُّوَرِ الطِّوَالِ نَحْوَ الطُّورِ وَ الْمُرْسَلَاتِ قَالَالشَّافِعِيُّلَا أَكْرَهُ ذَلِكَ بَلْ أَسْتَحِبُّ أَنْ يُقْرَأَ بِهَذِهِ السُّوَرِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ .


الشــــــــــــــــروح


قَوْلُهُ : ( عَنْ أُمِّهِ أُمِّ الْفَضْلِ )


اسْمُهَا لُبَابَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ الْهِلَالِيَّةُ ،


وَ يُقَالُ إِنَّهَا : أَوَّلُ امْرَأَةٍ أَسْلَمَتْ بَعْدَ خَدِيجَةَ ، قَالَهُ الْحَافِظُ .




قَوْلُهُ : ( وَ هُوَ عَاصِبٌ رَأْسَهُ )


أَيْ شَادٌّ رَأْسَهُ بِعِصَابَةٍ ( فَصَلَّى الْمَغْرِبَ فَقَرَأَ بِالْمُرْسَلَاتِ ) قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ :


وَ فِي حَدِيثِأُمِّ الْفَضْلِإِشْعَارٌ بِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الصِّحَّةِ بِأَطْوَلَ


مِنَ الْمُرْسَلَاتِ ، لِكَوْنِهِ كَانَ فِي حَالِ شِدَّةِ مَرَضِهِ وَ هُوَ مَظِنَّةُ التَّخْفِيفِ ،


وَ هُوَ يَرُدُّ عَلَىأَبِي دَاوُدَادِّعَاءَهُ نَسْخَ التَّطْوِيلِ ; لِأَنَّهُ رَوَى عَقِبَ حَدِيثِزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ


مِنْ طَرِيقِعُرْوَةَأَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالْقِصَارِ، قَالَ : وَ هَذَا يَدُلُّ عَلَى نَسْخِ


حَدِيثِزَيْدٍوَ لَمْ يُبَيِّنْ وَجْهَ الدَّلَالَةِ ، وَ كَأَنَّهُ لَمَّا رَأَىعُرْوَةَرَاوِيَ الْخَبَرِ عَمِلَ بِخِلَافِهِ ،


حَمَلَهُ عَلَى أَنَّهُ اطَّلَعَ عَلَى نَاسِخِهِ ، وَ لَا يَخْفَى بُعْدُ هَذَا الْحَمْلِ ، وَ كَيْفَ تَصِحُّ دَعْوَى النَّسْخِ


وَ أُمُّ الْفَضْلِ تَقُولُ : إِنَّ آخِرَ صَلَاةٍ صَلَّاهَا بِهِمْ قَرَأَ بِالْمُرْسَلَاتِ، انْتَهَى كَلَامُ الْحَافِظِ


( فَمَا صَلَّاهَا بَعْدُ حَتَّى لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ )


وَ قَدْ ثَبَتَ مِنْ حَدِيثِأم المؤمنين أمنا السيدة عَائِشَةَ رضى الله عنها و عن أبيها


أَيْ آخِرَ صَلَاةٍ صَلَّاهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فِي مَرَضِ مَوْتِهِ الظُّهْرَ ،


رَوَاهُالْبُخَارِيُّفِي بَابِ : إِنَّمَا جُعِلَ الْإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ ، جَمَعَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ بَيْنَ


هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ بِأَنَّعَائِشَةَحَكَتْ آخِرَ صَلَاةٍ صَلَّاهَا فِي الْمَسْجِدِ لِقَرِينَةِ قَوْلِهَا بِأَصْحَابِهِ .


وَ الَّتِي حَكَتْهَاأُمُّ الْفَضْلِكَانَتْ فِي بَيْتِهِ ، كَمَا رَوَى ذَلِكَالنَّسَائِيُّ


وَ لَكِنَّهُ يُشْكِلُ عَلَى ذَلِكَ مَا أَخْرَجَهُالتِّرْمِذِيُّعَنْأُمِّ الْفَضْلِ بِلَفْظِ


: خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ وَ هُوَ عَاصِبٌ رَأْسَهُ فِي مَرَضِهِ فَصَلَّى الْمَغْرِبَ


. وَ يُمْكِنُ حَمْلُ قَوْلِهَا : خَرَجَ إِلَيْنَا ، أَنَّهُ خَرَجَ مِنْ مَكَانِهِ


الَّذِي كَانَ فِيهِ رَاقِدًا إِلَى مَنْ فِي الْبَيْتِ ، انْتَهَى مُلَخَّصًا .




قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنْجُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍوَ ابْنِ عُمَرَ


وَ أَبِي أَيُّوبَوَ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ)


أَمَّا حَدِيثُجُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍفَأَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ بِلَفْظِ :


قَالَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ


. وَ أَمَّا حَدِيثُابْنِ عُمَرَفَأَخْرَجَهُابْنُ مَاجَهْبِلَفْظِ : قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ


يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَوقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌوَ أَمَّا حَدِيثُأَبِي أَيُّوبَ


فَأَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَبِلَفْظِ


: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِالْأَعْرَافِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ جَمِيعًا


. وَ أَمَّا حَدِيثُزَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ فَأَخْرَجَهُالْبُخَارِيُّبِلَفْظِ :


أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِطُولَى الطُّولَيَيْنِ ،


زَادَأَبُو دَاوُدَ : قُلْتُ : وَ مَا طُولَى الطُّولَيَيْنِ ؟ قَالَ : الْأَعْرَافُ .




قَوْلُهُ : ( حَدِيثُأُمِّ الْفَضْلِحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )


أَخْرَجَهُ الْأَئِمَّةُ السِّتَّةُ


( وَ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَأَنَّهُ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِالْأَعْرَافِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ كِلْتَيْهِمَا(


رَوَىالنَّسَائِيُّعَنْعَائِشَةَقَالَتْ: إِنَّ رَسُولَ اللهصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ


صَلَّى الْمَغْرِبَ بِسُورَةِ الْأَعْرَافِ ، فَرَّقَهَا فِي الرَّكْعَتَيْنِ . قَالَمَيْرَكُ : إِسْنَادُهُ حَسَنٌ ،


وَ رُوِيَ هَذَا عَنْأَبِي أَيُّوبَأَيْضًا وَقَدْ تَقَدَّمَ لَفْظُهُ


( وَ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ أَنَّهُ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ)


رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَ غَيْرُهُمَا عَنْجُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍوَ تَقَدَّمَ لَفْظُهُ


( وَ رُوِيَ عَنْعُمَرَأَنَّهُ كَتَبَ إِلَىأَبِي مُوسَىأَنِ اقْرَأْ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ )


تَقَدَّمَ تَخْرِيجُهُ ( وَ رُوِيَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ أَنَّهُ قَرَأَ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ )


لَمْ أَقِفْ عَلَى مَنْ أَخْرَجَهُ .




قَوْلُهُ : ( وَ عَلَى هَذَا الْعَمَلُ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ )


يَعْنِي عَلَى الْقِرَاءَةِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ فِي الْمَغْرِبِ ، وَ بِهِ يَقُولُ الْحَنَفِيَّةُ ،


وَ اسْتَدَلُّوا عَلَى ذَلِكَ بِمَا رَوَى الطَّحَاوِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :


كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ ،


وَ بِمَا رَوَى ابْنُ مَاجَهْ عَنْهُ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ


يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ بِمَا رَوَى الطَّحَاوِيُّ وَ غَيْرُهُ


عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَى أَبِي مُوسَى أَنِ اقْرَأْ فِي الْمَغْرِبِ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ ،


وَ بِمَا رَوَى أَبُو دَاوُدَ عَنْ هُشَامِ بْنِ عُرْوَةَ أَنَّ أَبَاهُ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ


بِنَحْوِ مَا تَقْرَءُونَ وَ الْعَادِيَاتِ وَ نَحْوَهُ مِنَ السُّوَرِ . وَ رُوِيَ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ


أَنَّهُ صَلَّى خَلْفَ ابْنِ مَسْعُودٍ الْمَغْرِبَ فَقَرَأَ بِـ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ،


وَ بِمَا رَوَاهُ الشَّيْخَانِ عَنْ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ ، قَالَ :


كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَيَنْصَرِفُ أَحَدُنَا


وَ إِنَّهُ لَيُبْصِرُ مَوَاقِعَ نَبْلِهِ ( وَ قَالَ الشَّافِعِيُّ ) مَقُولَةُ قَوْلِهِ الْآتِي :


لَا أَكْرَهُ ذَلِكَ إِلَخْ ( وَ ذُكِرَ عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ يُكْرَهُ إِلَخْ ) الْوَاوُ لِلْحَالِ وَ الْجُمْلَةُ حَالِيَّةٌ


( قَالَ الشَّافِعِيُّ : لَا أَكْرَهُ ذَلِكَ بَلْ أَسْتَحِبُّ أَنْ يُقْرَأَ بِهَذِهِ السُّوَرِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ )


أَعَادَ قَوْلَهُ قَالَ الشَّافِعِيُّ لِطُولِ الْفَصْلِ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ مَقُولِهِ لَا أَكْرَهُ ذَلِكَ إِلَخْ .


قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : قَالَ التِّرْمِذِيُّ : ذُكِرَ عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يُقْرَأَ فِي الْمَغْرِبِ


بِالسُّوَرِ الطِّوَالِ نَحْوِ الطُّورِ وَ الْمُرْسَلَاتِ ، وَ قَالَ الشَّافِعِيُّ : لَا أَكْرَهُ ذَلِكَ بَلْ أَسْتَحِبُّ ،


وَ كَذَا نَقَلَهُ الْبَغَوِيُّ فِي شَرْحِ السُّنَّةِ عَنِ الشَّافِعِيِّ



رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات