![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() من الأخت / أم لؤي
أحاديث منتشرة لا تصح مع الشكر لموقع الدرر السنية الحديث رقم( 375 ) 1186 – ويُروَى عن عُمرَ رضي الله عنه، أنه كان لهُ ابنانِ، يقال لأحدِهِما: عبدُ اللهِ، والآخَر: عُبَيدُ اللهِ، وكان يُكْنَى أبا شَحْمةَ، وكان أبو شَحْمةَ أشبَهَ النَّاسِ برسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم تلاوةً للقُرآنِ، وإنَّهُ مرِضَ مرَضًا، فجعلَ أُمَّهاتُ المؤمنينَ يَعُدْنَهُ، فبيْنا هُنَّ في عيادتِهِ قلْنَ لعُمرَ رضي الله عنه: لو نذَرْتَ على ولدِكَ كما نذَرَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ على ولديْهِ الحسَنِ والحُسينِ فألبَسَهُما اللهُ العافيةَ؟ فقال عُمرُ رضي الله عنه: عليَّ نذْرٌ واجبٌ لئِنْ ألبَسَ اللهُ عزَّ وجلَّ ابني العافيةَ أَنْ أصومَ ثلاثةَ أيَّامٍ، وقالتْ والدتُهُ مثْلَ ذلِكَ، فلمَّا أنْ قامَ مِن مرَضهِ أضافَهُ نسيكةُ اليهوديُّ، فأتَوْهُ بنَبيذِ التِّمْرِ، فشرِبَ منهُ، فلما طابتْ نفْسُهُ خرَجَ يُريدُ منزلَهُ، فدخلَ حائطًا لبَني النَّجَّارِ، فإذا هو بامرأةٍ راقدةٍ، فكابَدَها وجامَعَها، فلمَّا قامَ عنها شتمَتْهُ وخرَّقَتْ ثيابَهُ وانصرفَتْ إلى منزِلِها ... وذكرَ الحديثَ بطُولِهِ. الدرجة: موضوعٌ مكذوبٌ 1187 – قَدِمَ وفْدُ عبدِ القَيْسِ على رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم، فقال: أيُّكمْ يَعرِفُ القُسَّ بنَ ساعدةَ الإِياديَّ؟ قالوا: كلُّنا نَعرِفُهُ يا رسولَ اللهِ، وقال: فما فَعلَ؟ قالوا: هلَكَ؟ قال: ما أَنْساهُ بعُكَاظَ على جمَلٍ أحمرَ، وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ: أيُّها النَّاسُ، اجتمِعُوا، واسمَعُوا، وعُوا، مَن عاشَ ماتَ، ومَن ماتَ فاتَ، وكلُّ ما هو آتٍ آتٍ، إنَّ في السَّماءِ لخَبرًا، وإنَّ في الأرضِ لعِبرًا، مِهادٌ موضوعٌ، وسقْفٌ مرفوعٌ، ونُجومٌ تَمُورُ، وبِحارٌ لا تَغُورُ، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حقًّا، لئِنْ كان في الأرضِ رِضًا؛ لَيَكُونَنَّ سخَطٌ، إنَّ للهِ تعالى لَدِينًا هو أحبُّ إليهِ مِن دينِكُمُ الَّذي أنتمْ عليهِ، ما لي أرَى النَّاسَ يذهَبُون ولا يَرجِعون؟! أرضُوا فأقامُوا، أم تُرِكوا فنامُوا؟! قال صلَّى الله عليه وسلَّم: أيُّكُمْ يُنشِدُ شِعْرَهُ؟ فأنشَدُوهُ: في الذَّاهبينَ الأوَّلينَ *** مِنَ القُرونِ لنا بَصائِرْ لَمَّا رأيْتُ مواردًا لِلْمـَـ *** ـــوْتِ ليسَ لها مصادِرْ ورأيْتُ قومِي نحوَها *** تمضي الأكابِرُ والأصاغِرْ لا يَرجِعُ الماضي إليكَ *** ولا مِنَ الباقينَ غابِرْ أيقنْتُ أنِّي لا محالةَ *** حيثُ صارَ القومُ صائِرْ الدرجة: موضوع |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |