![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() حديث اليوم
مع الشكر للأخ مالك المالكى ( ممَا جَاءَ فِي : مُبَاشَرَةِ الصَّائِمِ ) حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ عَنْ أَبِي مَيْسَرَةَ عَنْ أمنا أم المؤمنين اسيدة / عَائِشَة / رضى الله عنها و عن أبيها أنها قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ يُبَاشِرُنِي وَ هُوَ صَائِمٌ وَ كَانَ أَمْلَكَكُمْ لِإِرْبِهِ الشـــــــروح ) بَابُ مَا جَاءَ فِي مُبَاشَرَةِ الصَّائِمِ لزوجته ( الْمُبَاشَرَةُ أَعَمُّ مِنَ الْقُبْلَةِ ، قِيلَ : هِيَ مَسُّ الزَّوْجِ الْمَرْأَةَ فِيمَا دُونَ الْفَرْجِ ، وَ قِيلَ هِيَ الْقُبْلَةُ وَ اللَّمْسُ بِالْيَدِ ، قَالَهُ الْقَارِي . قَوْلُهُ : ( يُبَاشِرُنِي ) قَالَ النَّوَوِيُّ : مَعْنَى الْمُبَاشَرَةِ هُنَا اللَّمْسُ بِالْيَدِ ، وَ هُوَ مِنَ الْتِقَاءِ الْبَشَرَتَيْنِ ، انْتَهَى . قوله : ) وَ كَانَ أَمْلَكَكُمْ لِأَرَبِهِ ) بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَ الرَّاءِ وَ بِالْمُوَحَّدَةِ أَيْ حَاجَتِهِ ، وَ يُرْوَى بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ وَ سُكُونِ الرَّاءِ أَيْ عُضْوِهِ ، وَ الْأَوَّلُ أَشْهَرُ وَ إِلَى تَرْجِيحِهِ أَشَارَ الْبُخَارِيُّ مِنَ التَّفْسِيرِ ، كَذَا فِي فَتْحِ الْبَارِي . قُلْتُ : قَالَ الْبُخَارِيُّ بَعْدَ رِوَايَةِ هَذَا الْحَدِيثِ : قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : إِرْبٌ حَاجَةٌ ، وَ قَالَ طَاوُسٌ: غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ الْأَحْمَقُ لَا حَاجَةَ لَهُ فِي النِّسَاءِ ، انْتَهَى . قَالَ الْجَزَرِيُّ فِي النِّهَايَةِ : أَيْ لِحَاجَتِهِ يَعْنِي أَنَّهُ كَانَ غَالِبًا لِهَوَاهُ ، وَ أَكْثَرُ الْمُحَدِّثِينَ يَرْوُونَهُ بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَ الرَّاءِ يَعْنُونَ الْحَاجَةَ ، وَ بَعْضُهُمْ يَرْوِيهِ بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ وَ الرَّاءِ يَعْنُونَ الْحَاجَةَ ، وَ بَعْضُهُمْ يَرْوِيهِ بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ وَ سُكُونِ الرَّاءِ وَ لَهُ تَأْوِيلَانِ : أَحَدُهُمَا أَنَّهُ الْحَاجَةُ ، وَ الثَّانِي أَرَادَتْ بِهِ الْعُضْوَ وَ عَنَتْ بِهِ مِنَ الْأَعْضَاءِ الذَّكَرَ خَا |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |