![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() من : الأخت الزميلة / جِنان الورد سؤال وجواب في القرآن (18) *الجزء الثامن عشر من القرآن* آية بينت بأن الله ﷻ لا يرضى أن يُشرَكُ معه أحد في حقوقه ولا حتى النبي ﷺ؛ فيفصل بين ما كان حقاً له ﷻ وما كان من حقوقه ﷺ. *الإجابة:* قوله تعالى: ﴿وَمَن یُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَیَخۡشَ ٱللَّهَ وَیَتَّقۡهِ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَاۤىِٕزُونَ (٥٢)﴾ النور. هناك فرق بين حقوق الله ﷻ التي يُختَص بها دون الرسل، وبين الحقوق المشتركة التي له ولرسله، فالطاعة في الآية من الحقوق المشتركة لذلك ذكرت لله ولرسوله، أما الخشية والتقوى فهذه لا تكون إلا لله وحده، فهي من العبادات التي لا تُصرف إلا لله ﷻ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |