![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخت/ فــاتـــــــــوووو من حالات و تجارب .. هذا كياني يا صاحبي ما أخر الترحال يا صاحبي ما آخر الترحال وأين ما مضي من سالف الليال أين الصباح وأين رنة الضحك ذابت...؟ كأنها رسم علي الماء أو نقش علي الرمال كأنها لم تكنكأنها خيال أيقتل الناس بعضهم البعضعلي خيال علي متاع كله زوال علي مسلسل الأيام والليال في شاشة الوهم ومرآة المحال إلهي يا خالق الوجد.. من نكون .. من نحن .. من همو .. ومن أنا وما الذي يجري أمامنا وما الزمان والوجود والفنا وما الخلق والأكوان والدنا ومن هناك.. من هنا أصابني البهت والجنون ما عدت أدري وما عاد يعبر المقال ................... لا أعلم ما سر قرائني المستمرة لهذه القصيدة وربما نسبه إلي حبي لمن كتبها لكني اشعر بكلماتها بشده فلا ادري ما كم المصداقية في هذه الكلمات فبرغم بساطتها وعدم تكلفها إلا أنها معبره ومؤثره للغاية ولخصت حياه البشر الزائفة وهي القصيدة الوحيدة التي قرأتها له نسيت أن اذكر أن صاحب هذه القصيدة الرائعة من أقرب الناس إلي قلبي هو المفكر والفقيه والقاص والأديبوالفيلسوف والعالم الجليل دكتور / مصطفي محمود رحمه الله رحمه واسعة واسكنه فسيح ج نصيحة أعمل للدنيا بقدر بقائك فيها وأعمل للأخره بقدر بقائك فيها وأعمل من المعاصي بقدر ما تطيق من العقوبة ولاتسئل إلا من لايحتاج الى أحد وإذا أردت ان تعصى الله .. فأعصه .. لكن فى مكان لا يراك فيه
|
![]() |
|
|
![]() |