![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخ / مصطفى آل حمد قدوم مالك بن عوف النصري إلي الرسول صلى الله عليه و علي آله و صحبه و سلم قال ابن إسحاق: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لوفد هوازن وسألهم عن مالك بن عوف ما فعل؟ فقالوا: هو بالطائف مع ثقيف. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أخبروه أنه إن أتاني مسلماً رددت إليه أهله وماله، وأعطيته مائة من الإبل ). فلما بلغ ذلك مالكاً انسل من ثقيف حتى أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بالجعرانة - أو بمكة - فأسلم وحسن إسلامه، فرد عليه أهله وماله، ولما أعطاه مائة فقال مالك بن عوف رضي الله عنه: ما إن رأيـت ولا سمعـتiiبمثلـه فـي النـاس كلهـم بمثـلiiمحـمـد أوفى وأعطى للجزيل إذا اجتدى ومتى تشأ يخبرك عما فـيiiغـد وإذا الكتيـبـة عـــردت أنيـابـهـا بالسمهـري وضـرب كـلiiمهنـد فـكـأنـه لـيــث عـلــىiiأشـبـالــه وسط الهباءة خادر فـيiiمرصـد قال: واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على من أسلم من قومه، وتلك القبائل ثمالة، وسلمة، وفهم، فكان يقاتل بهم ثقيفاً لا يخرج لهم سرج إلا أغار عليه حتى ضيق عليهم . (ج/ص: 4/ 415) وقال البخاري: ثنا موسى بن إسماعيل، ثنا جرير بن حازم، ثنا الحسن، حدثني عمرو بن تغلب قال: أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم قوماً ومنع آخرين، فكأنهم عتبوا عليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إني أعطي قوماً أخاف هلعهم وجزعهم وأكِل قوماً إلى ما جعل الله في قلوبهم من الخير والغنى، منهم عمرو بن تغلب ). قال عمرو: فما أحب أن لي بكلمة رسول الله صلى الله عليه وسلم حمر النعم. زاد أبو عاصم عن جرير: سمعت الحسن، ثنا عمرو بن تغلب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بمال - أو سبي - فقسمه بهذا. وفي رواية للبخاري قال: أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بمال – أو بشيء - فأعطى رجالاً وترك رجالاً فبلغه أن الذين ترك عتبوا، فخطبهم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال صلى الله عليه وسلم: ( أما بعد ) فذكر مثله سواء.تفرد به البخاري. وقد ذكر ابن هشام أن حسان بن ثابت رضي الله عنه قال فيما كان من أمر الأنصار وتأخرهم عن الغنيمة: ذر الهـمـوم فـمـاء العـيـنiiمنـحـدر ســحــاً إذا حـفـلـتــه عــبـــرةiiدرر وجــداً بشـمـاء إذ شـمــاء بهـكـنـة هيـفـاء لا ذنـــن فـيـهـا ولاiiخـــور دع عنـك شمـاء إذ كانـتiiمودتـهـا نـزراً وشـر وصـال الواصـل النـزر وائت الرسول وقل يا خيرiiمؤتمـن للمؤمـنـيـن إذ مـــا عـــددiiالـبـشـر عـلام تدعـي سليـم وهــيiiنـازحـة قدام قـوم همـوا آووا وهـم نصـروا سـمـاهـم الله أنـصــاراًiiبـنـصـرهـم دين الهدى وعوان الحـربiiتستعـر وسارعوا في سبيل الله واعترضوا للنائبات ومـا خانـوا ومـا ضجـروا والناس إلـب علينـا فيـك ليـس لنـا إلا السـيـوف وأطــراف القـنـاiiوزر تجالـد النـاس لا نبقـي عـلـىiiأحــد ولا نضيـع مـا توحـي بــهiiالـسـور ولا تـهـز جـنــاة الـحــربiiنـاديـنـا ونحـن حـيـن تلـظـى نـارهـا سـعـر كمـا رددنـا بـبـدر دون مــاiiطلـبـوا أهـل النـفـاق وفيـنـا يـنـزلiiالظـفـر ونحن جندك يـوم النعـف مـنiiأحـد إذ حـزبـت بـطـراً أحزابـهـا مـضــر فمـا ونينـا ومـا خمنـا ومـاiiخبـروا منا عثـاراً وكـل النـاس قـدiiعثـروا (ج/ص: 4/ 415) البداية والنهاية لابن كثير رحمه الله في الله اخوكم مصطفى الحمد
|
![]() |
|
|
![]() |