صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-04-2014, 10:45 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي نصائح عند تناول الدواء

الأخ الزميل / فــاخـر الكيـالي



نصائح عند تناول الدواء
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يقع الكثير من المرضى في بعض الأخطاء عند تناول الأدوية، مما يؤثر
سلبياً على المادة الفعّالة الموجودة بداخلها، بل ويُمكن أن يصل الأمر إلى
بطلان فاعليتها تماماً.
وكي يتناول المرضى أدويتهم على نحو سليم، تنصح رئيسة الغرفة
الاتحادية للصيادلة الألمان، وبعض الأطباء الألمان باتباع القواعد التالية:
الماء هو أفضل مشروب لتناول الأقراص والحبوب والكبسولات، وذلك
لأن عصائر الفواكه مثلاً، تحوي الكثير من المركبات النباتية الثانوية التي
قد تتفاعل مع المادة الفعّالة الموجودة بالأدوية. كذلك المر بالنسبة للقهوة
والحليب، ويعد عصير الجريب فروت في غاية الخطورة لأنه يعمل على
تغيير الكثير من الأدوية لدرجة أنه يُفقدها فاعليتها تماماً.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لا يجوز تقسيم القرص الدوائي أو الكبسولة إلا إذا كانت عبوة الدواء
مرسوماً عليها خط تقسيم القرص، وكان القرص نفسه يحتوي على هذا
الخط، ذلك لأن قيام المريض بتقسيم أحد الأقراص الدوائية التي لا يجب
تقسيمها، يُعرضه لعواقب سيئة.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بعض الأقراص الدوائية تغطى بطبقة من الحماية تتمتع بمقاومة تجاه
العصارة الهضمية بالمعدة وتعمل هذه الطبقة على ألا يتم تحلل المادة
الفعّالة الموجودة بالدواء إلا عند وصولها للأمعاء الدقيقة. لذا فإذا تم
خدش هذه الطبقة، فستصل المادة الفعّالة حينئذٍ في وقت مبكر إلى الجسم،
مما قد يؤدي إلى حدوث عواقب سيئة للمريض.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هناك نوعيات أخرى من الأقراص الدوائية تتسم بما يُعرف بالتأثير
المتباطئ، أي أنها تمد الجسم بالمادة الفعّالة الموجودة بالدواء بشكل
تدريجي. لذا يجب عدم تقسيم مثل هذه الأقراص لأنه قد يتسبب في ظهور
فاعلية الدواء بشكل سريع وقوي للغاية.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بالنسبة لمَن يستخدم القطرات الدوائية، يجب التركيز جيداً عند احتساب
عدد القطرات، لأن كل قطرة بمثابة جرعة دوائية تحتوي على كمية معينة
من المادة الفعّالة.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ضرورة التخلص من القطرة، إذا ما تغير لونها، وذلك يسري أيضاً في
حال تكوّن رواسب بالقطرة. ويجب ألا يتم استخدام قطرات ومراهم العيون
بعد أربعة إلى ستة أسابيع على الأكثر من فتحها، وإلا قد تتكوّن جراثيم
بها وتنتقل إلى العين.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بالنسبة للمرضى الذين تستلزم حالتهم استخدام قطرات الأنف أو
بخاخاتها، ينصحون بضرورة تنظيف الأنف جيداً قبل إدخال ماصة القطرة
أو البخاخة فيه، وإلا قد تتلوث القطرة أو البخاخة بالجراثيم الموجودة
بالإفرازات المخاطية بالأنف، ومن ثمّ تنتقل مرة ثانية إلى الأنف
مع كل استخدام.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بما أن نسيان تناول الأدوية بموعدها المحدد من أكثر الأخطاء الشائعة
التي يقع فيها أغلب المرضى، لاسيما الذين يتطلب مرضهم تناول أكثر من
نوعية من الدواء على مدار اليوم، ينصح باستخدام وعاء يحتوي على
جميع الأدوية التي يتناولها المريض، حيث يُمكنه من خلال إلقاء نظرة
واحدة على هذا الوعاء معرفة ما نسي أن يتناوله من الأدوية.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ضرورة أن يقوم المريض بإطلاع طبيبه الخاص على قائمة الأدوية التي
يتناولها، واستفساره عمّا إذا كان بإمكانه تناولها جميعاً في نفس الوقت أم
لا، حيث يسهّل ذلك على أغلب المرضى تناول الدواء في موعده دون
أن ينسوا أي نوعية منه.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات