صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 02-26-2014, 12:19 AM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي الفرق بيننا و بين الصحابة

الأختالزميلة/ جِنانالورد



الفرق بيننا و بين الصحابة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الفرق بيننا وبين الصحابة في طلب الجنة :
أنهم أرادوها بالعمل ونحن نريدها بالتمني!!
وكلاً يريد أن يكون الأعلى موضعاً
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وقفة مبكية مع راعي غنم.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ }.
ليكن لك قلـــب وجلٌ مع المحرمات
في الخلوات مثل قلب هذا الراعي ؟! في زمن الشدائد يميز الله الخبيث
من الطيب ويثبت الله المؤمنين ويلقي الروع في قلوب آخرين.
قفوا عند غزوة احد وتأملوا..
قوله:
{ إِذْ تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ
فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِّكَيْلاَ تَحْزَنُواْ عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلاَ مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }
ولقد كانت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها تدرك هول المعركة
وشدتها على الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين وهى تقول للنبي
صلى الله عليه وسلم:هل مر عليك يوم كان أشد عليك من يوم أحد؟
والواقع يشهد أن المسلمين حين خالفوا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم
واختل ميزان المعركه أسقط في أيديهم وتساقط الشهداء منهم في ميدان
المعركة، وفقدوا اتصالهم بالنبي صلى الله عليه وسلم وشاع أنه قتل، وفر
من فر منهم، وأصابت الحيرة عددا منهم وآثر آخرون الموت على الحياة
وخلص المشركون إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجرحوا وجهه وكسروا
رباعيته، وهشمت البيضة على رأسه، وكانت فاطمة رضي الله عنها
تغسل الدم عن وجهه وكان علي رضى الله عنه يسكب عليها الماء
بالمجن، ولم يستمسك الدم حتى أحرقوا حصيرا، فلما كان رمادا
ألصقوه بالجرح فاستمسك الدم كما في الحديث المتفق على صحته
وفى هذه الأجواء الصعبة يثبت الرسول صلى الله عليه وسلم
وينادي في المسلمين:
( إليّ عباد الله )
قال تعالى
{ إِذْ تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ }
وفى ظل هذه الظروف العصيبة يتنادى المسلمون وتثبت طائفة من
شجعان المؤمنين وتقاتل قتال الابطال دفاعا عن الرسول صلى الله عليه وسلم،
ويخلص بعض المشركين الى النبي صلى الله عليه وسلم هو في سبعة من
الأنصار ورجلين من قريش
فيقول عليه الصلاة والسلام:
( من يردهم عنا وهو رفيقي في الجنة؟ )
فقاتلوا عنه واحدا واحداً حتى استشهدوا الأنصار السبعة ثم قاتل عنه
طلحة بن عبيد الله قاتل قتالا مشهورا حتى شلت يديه بسهم أصابه
عن عبد الله بن الزبير
قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
( يقول يومئذ يعني يوم أحد: أوجب طلحة حين صنع
برسول الله صلى الله عليه وسلم ما صنع يعني حين برك له طلحة
فصعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على ظهره )
رواه الإمام أحمد.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت:
كان أبو بكر رضي الله عنه إذا ذكر يوم أحد قال ذاك كله يوم طلحة.
قال أبو بكر كنت أول من جاء يوم أحد فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولأبي عبيدة بن الجراح
( عليكما )
يريد طلحة وقد نزف فأصلحنا من شأن النبي. صلى الله عليه وسلم ثم أتينا
طلحة في بعض تلك الحفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من بين
طعنة وضربة ورمية وإذا قد قطعت إصبعه فأصلحنا من شأنه.
رضي الله عن طلحة وأرضاه
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات