|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله                    الرحمن الرحيم { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ                    آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ                    الظَّنِّ إِثْمٌ  وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ                    بَعْضًا  أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ                    أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ                    وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ  } [ الحجرات 12 ] يقول تعالى ناهياً عباده المؤمنين عن كثير من                    الظن, وهو التهمة والتخون للأهل والأقارب والناس في غير                    محله  لأن بعض ذلك يكون إثماً محضاً, فليتجنب كثير منه                    احتياطاً  وروينا عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه                    أنه قال:  [ ولا تظنن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن إلا خيراً,                    وأنت تجد لها في الخير محملاً ] { وَلا تَجَسَّسُوا }                     أي على بعضكم بعضاً والتجسس غالباً يطلق في الشر ومنه                    الجاسوس.  وأما التحسس فيكون غالباً في                    الخير { وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ                    بَعْضًا }  فيه نهي عن الغيبة, وقد فسرها الشارع كما جاء في                    الحديث الذي رواه أبو داود:  حدثنا القعنبي حدثنا عبد العزيز بن محمد عن العلاء عن                    أبيه عن أبي هريرة قال: ( قيل يا رسول الله ما الغيبة                    ؟  قال                    صلى الله عليه وسلم: ذكرك أخاك بما                    يكره قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟                     قال صلى الله عليه وسلم إن كان فيه ما تقول فقد                    اغتبته,  وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته                    ) { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ                    يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ                    }  أي كما                    تكرهون هذا طبعاً فاكرهوه ذاك شرعاً, فإن عقوبته أشد من                    هذا,  وهذا                    من التنفير عنها والتحذير منها كما قال صلى الله عليه وسلم في                    العائد في هبته: ( كالكلب يقيء ثم يرجع في قيئه ) { O                    you who believe! Avoid much suspicion;                     indeed                    some suspicions are sins.  And                    spy not, neither backbite one another.                     Would                    one of you like to eat the flesh of his dead brother?                     You                    would hate it ( so hate backbiting ).                     And                    fear Allâh. Verily, Allâh is the One Who forgives                     and                    accepts repentance, Most Merciful } [                    Al-Hujurat 49:12 ]                      حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا                    الْأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ                    الْأَعْمَشِ : عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُرَيْجٍ عَنْ                    أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ  : ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى                    اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ مَنْ آمَنَ بِلِسَانِهِ                     وَلَمْ يَدْخُلْ الْإِيمَانُ قَلْبَهُ لَا                    تَغْتَابُوا الْمُسْلِمِينَ وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ                     فَإِنَّهُ مَنْ اتَّبَعَ عَوْرَاتِهِمْ يَتَّبِعُ                    اللَّهُ عَوْرَتَهُ وَمَنْ يَتَّبِعْ اللَّهُ عَوْرَتَهُ                    يَفْضَحْهُ فِي بَيْتِهِ ( سنن أبي داود (وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ ) :                     أَيْ لَا تَجَسَّسُوا عُيُوبَهُمْ وَمَسَاوِيَهُمْ                     ( فَإِنَّهُ ) :  أَيِ                    الشَّأْنَ  ( يَتَّبِعِ اللَّهُ عَوْرَتَهُ )                    :  ذَكَرَهُ عَلَى سَبِيلِ                    الْمُشَاكَلَةِ أَيْ يَكْشِفُ عُيُوبَهُ وَهَذَا فِي الْآخِرَةِ                    .  وَقِيلَ مَعْنَاهُ يُجَازِيهِ بِسُوءِ صَنِيعِهِ                     ( يَفْضَحْهُ ) :  مِنْ فَضَحَ كَمَنَعَ أَيْ يَكْشِفُ مَسَاوِيَهُ                     ( فِي بَيْتِهِ ) :  أَيْ وَلَوْ كَانَ فِي بَيْتِهِ مَخْفِيًّا مِنَ                    النَّاسِ ( Narrated AbuBarzah                    al-Aslami:  The Prophet (peace be                    upon him ) said:  O community of people,                    who believed by their tongue,  and                    whose belief did not enter their hearts,                     do                    not back-bite Muslims, and do not search for their                    faults, for                    if anyone searches for their faults,   Allah                    will search for his fault, and if Allah searches                     for                    the fault of anyone, He disgraces him in his house                    )  [ Book #                     041 , Hadith # 4862                    ] If you are looking for the truth to soothe and please your self, justclick                    on this link.                     
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |