![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخت الزميلة / أملى الجنة إنه حزن الغياب { وَتَوَلَّىٰ عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَىٰ عَلَىٰ يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ ﴿٨٤﴾ قَالُوا تَاللَّـهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّىٰ تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ ﴿٨٥﴾ قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّـهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّـهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴿٨٦﴾ } يوسف إنه حزن الغياب : أولئك الذين يرحلون بعيدا كأنهم يأخذون مفاتيح الحياة معهم حين إبيضت عيناه فهمنا أن الحزن لم يكن وليد اللحظة بل هو حزن متراكم أنها دموع لم تقف منذ رحيل يوسف كأنه لم يعد يريد أن يرى أحد بعد أن رحل أحبته كانا مبرره للنظر كانا ما يحتاج عينيه من أجلهما . والمعجزة التي تتحقق للأب حين يلقى عليه قميص يوسف فيعود بصره لم تكن سوى تأكيد لهذا أصبح للنظر معنى وللبصر حاجة !
|
![]() |
|
|
![]() |